الصفحه ٣٥٣ : مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ
رَبِّكُمْ وَاللهُ
الصفحه ٤٣٨ : جاحدين لنعمتي. وأما الذكر فباللسان وهو أن يحمده ويسبحه
ويمجده ويقرأ كتابه ، أو بالقلب وهو أن يتفكر في
الصفحه ٢٦٩ :
وبالجملة ،
فلما جاء القضاء ضاق الفضاء ، فلم يمس بعد أن كان مسجود الملك مرفوع السماك إلى
السماك
الصفحه ٣٣٥ : وأظهر الإنكار
والاعتراض فلن يرجى فلاحه. (وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ) فيه إشارة إلى أن أهل كل زمان يتمنون
الصفحه ٤٨ : والإنسان. وغير المشتق صفة إن دلّ على معنى قائم بالذات كالعلم
والكتابة ، وغير صفة إن لم يدل كالجسم مثلا
الصفحه ١٢٣ : هاهنا جعلها الله فاتحة كتابه
وخاتمة كلام أحبائه في جنته (وَآخِرُ دَعْواهُمْ
أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ
الصفحه ٢٤٨ :
الأمور فيها لعلها بالقوة ، ولهذا قيل : إن تحريكاتها للأفلاك لأجل استخراج
التعلقات من القوة إلى
الصفحه ٢٧٥ : سترا من النار». وفي هذا الخطاب مع اليهود دلالة على
أن الكفار مخاطبون بفروع الشرائع.
وفي قوله
الصفحه ٣٠٢ : ) (ه).
التفسير
: قد انجرّ الكلام في الآي المتقدمة إلى وعيد أهل الكتاب
ومن يقفو آثارهم ، فقرن به ما يتضمن الوعد
الصفحه ٤١٨ : اتحاد المقصود (قِبْلَةَ بَعْضٍ) ط (مِنَ الْعِلْمِ) لا لأن «ان» جواب معنى القسم في «لئن» ، فلو فصل كان
الصفحه ٨١ : ، كان هذا العبد عاصيا وكان قد ترك امرأة
حبلى فولدت وربت ولده حتى كبر فسلمته إلى الكتاب فلقنه المعلم «بسم
الصفحه ٣٩٦ : ) رَبَّنا وَابْعَثْ فِيهِمْ
رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٥٨٩ :
الكتاب والمشركين ، فإن من كان نظره أعلى في مراتب قرب المولى فبلاؤه أقوى وهو
بالابتلاء أولى. قال في الكشاف
الصفحه ٣٢١ : في هذا المعنى تكاد تبلغ حد التواتر.
وأيضا إن صاحب الكبيرة أتى بما هو أفضل الخيرات وهو الإيمان ، ولم
الصفحه ٣٢٨ : أهانه أو أوقعه موقعا يستحيي
منه وتنكير «خزي» يدل على فظاعة شأنه وأنه بلغ مبلغا لا يكتنه كنهه ، والأظهر