الصفحه ٤٢ :
«الكهف» (أَنْ يَهْدِيَنِ
رَبِّي) [الآية : ٣٤] بغير ياء ، وفي «القصص» (أَنْ يَهْدِيَنِي
سَوا
الصفحه ٥٩٢ : :
أنفقها على قرابتك. قال : إن لي ستة. قال : أنفقها في سبيل الله وهو أخسها أي
أقلها ثوابا. وعنه في رواية أبي
الصفحه ٥٠١ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ) الآيات. واختيار الجمهور أن الله تعالى أنزل القرآن
الصفحه ٣٩٤ : للرجل الصالح» (١)
واختلف في أن
مكة هل كانت آمنة محرمة قبل دعوة
__________________
(١) رواه أحمد في
الصفحه ١٨٧ : : ٣٧] في رواية حفص عن عاصم. أو «بالذي جعل لكم» إذا رفعته على
الابتداء ، أي هو الذي نصب لكم هذه الأدلة
الصفحه ٣٣٢ : بِمَفازَةٍ) [آل عمران : ١٨٨] بعد قوله (لا تَحْسَبَنَ) [آل عمران : ١٨٨]. واتفقوا على أن المراد بالكتاب هو
الصفحه ٤٥٤ : أن يقطع المتحرك من المحيط
في أزمنة متساوية قسيا متساوية ، أو يحدث عند المركز زوايا متساوية وبالاختلاف
الصفحه ٣٤١ : لبيان أن كتاب الله مفعول «نبذ» لا بدل مما قبله (لا يَعْلَمُونَ) (ه) قد يجوز للآية ، والوصل للعطف على
الصفحه ٥٧٩ : الكتاب كعبد الله بن سلام وأصحابه حين أرادوا أن يقيموا على بعض
شرائع موسى كتعظيم السبت وقراءة التوراة
الصفحه ٣١٧ : ، وعند أبي حنيفة كذا (أَفَلا تَعْقِلُونَ) أن ذلك لا يليق بما أنتم عليه فإنكم إذا حدثتموهم بالذي
يحاجونكم
الصفحه ١٣٥ :
المحفوظ كقوله (وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ) [الزخرف : ٤]. الثانية : إنما ذكر
الصفحه ٣٦١ : . وهاهنا بحث وهو أن السؤال الذي ذكروه إن كان طلبا
للمعجزات فمن أين أنه كفر؟ ومعلوم أن طلب الدليل على الشي
الصفحه ٣٨٦ : فعله كلفة ، واللفظ يتناول مجموع هذه الأشياء وكلا منها إلا
أن الكلام في الرواية ، ثم قيل : إن هذا
الصفحه ٢٧٦ :
أن مثل هذا الوعظ يصير سببا للمعصية لأن الناس يقولون لولا أن هذا الواعظ
مطلع على أنه لا أصل لهذه
الصفحه ٣٧٩ : (يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتابِ أَنْ
تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ) [النساء : ١٥٣] (قَدْ بَيَّنَّا