الصفحه ٤٢٤ : بينها وبين «إن»
النافية ، وتتهيأ بالتخفيف للدخول على الأفعال. لكن البصريين أوجبوا كون الفعل
الذي دخلت هي
الصفحه ٢٥٨ : استفهام منه بطريق الإنكار وقوله (لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي) أراد به أن يؤكد علم اليقين بعين اليقين فليس الخبر
الصفحه ١٧٤ : به وإلا بقي الخبر بلا مبتدأ. ومعنى «لا يرجعون» لا يعودون إلى الهدى بعد أن باعوه ، أو عن الضلالة بعد
الصفحه ١٥ :
ظاهر اللفظ ، ولأنه قد يدخل المرء إعجاب بسبب القراءة حيث إنها طاعة موجبة
للثواب فيناسب أن يستعيذ من
الصفحه ٥٧٦ : ) قالت المعتزلة : معناه لا يريد الفساد. وفيه دليل على
أنه يريد القبائح وإذا لم يردها لم يخلقها لأن الخلق
الصفحه ٣٧٧ : : إن كان عيسى إلها فالإله كيف يعبد غيره؟
وإنما العبد هو الذي يليق به العبادة فانقطع النصراني وبهت
الصفحه ٢٩٣ : الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ
لَهُمْ فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ
الصفحه ٥٤٥ : أشهره فجاز أن يصوم بعد الإحرام بالعمرة. وبمثله قال أحمد في رواية ،
وفي أخرى قال : يجوز بعد التحلل من
الصفحه ٣٤٤ : يمنع الماء من أن
يصير إلى الموضع الذي يفسد. عن الحسن : إذا استعمل الفسق في نوع من المعاصي وقع
على أعظم
الصفحه ٥٨٨ : على
إنزال الكتاب. قلت : فيه فائدة أخرى لفظية هي أن لا يقع فاصلة كثيرة بين الثالثة
وبين الأولين ، أو
الصفحه ٥٥٩ :
عن تأنيث مصر الذي هو بتأويل البقعة. وقال بعض المتأخرين : الأولى أن يقال
: إن التنوين للصرف وإنما
الصفحه ١١٢ : النَّاسُ
اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ. الَّذِي
الصفحه ١٣٢ : عباس أنه مر أبو ياسر بن أخطب برسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو يتلو سورة البقرة «آلم ذلك الكتاب» ثم أتى
الصفحه ٢٠٧ : الضمير المجرور ، والجار الذي ينبغي أن
يعاد
الصفحه ٤٠٤ : » وثانيتها «ويعلمهم
الكتاب» أي معانيه
وحقائقه ، وذلك أن التلاوة وإن كانت مطلوبة لبقاء لفظها على ألسنة أهل