الصفحه ٤٣٧ : النعمة منهيّ عنه كما أن الشكر
مأمور به. ولو قطع على طريقة قوله :
__________________
(١) رواه الترمذي
الصفحه ٥٨٣ : عذاب يعقب الجرم. ثم إنه تعالى ذكر السبب الذي
لأجله كان التبديل سيرتهم فقال : (زُيِّنَ لِلَّذِينَ
الصفحه ٣٦٤ : المتزاحمين على أهل بلدة.
وسادسها : حب الرياسة كمن يريد أن يكون
__________________
(١) رواه ابن ماجه في
الصفحه ٥٠٦ : ،
__________________
(١) رواه الترمذي في
كتاب الدعوات باب ٥٧ بلفظ «رؤوس» بدل «أعناق».
الصفحه ٤٠٢ : يجوّزها على
__________________
(١) رواه النسائي في
كتاب المناسك باب ٢٢٠. أحمد في مسنده (٣ / ٣١٨).
الصفحه ٦٢٠ : لنا أن التخصيص خلاف الظاهر ، ولأن تقدير هذه المدة إن كان لأجل
__________________
(١) رواه مسلم في
الصفحه ٣٨٢ : إِنَّ هُدَى
اللهِ) الذي هو الإسلام (هُوَ الْهُدى) الحق ليس وراءه هدى لأنه ناسخ للأديان كلها (وَلَئِنِ
الصفحه ١٠١ :
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ) [الأنبياء : ٤٧] فلا
__________________
(١) رواه مسلم في
كتاب
الصفحه ٤٤٠ : بيتا في الجنة وسموه بيت الحمد» (١)
__________________
(١) رواه الترمذي في
كتاب الجنائز باب ٣٦.
الصفحه ٣٦٨ : بالوجه. وهذا
الإسلام أخص من الإسلام الذي ورد في الحديث «الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله
وأن محمدا رسول
الصفحه ٤٢٢ : مخصوصة على جهات مخصوصة ، فكل من عرف حال شخص
فله أن يشهد عليه فإن الشهادة خبر قاطع ، وشهادة الأمة لا يجوز
الصفحه ٣٨٩ : فخلاه ثم دعاه المنصور إلى مثل ذلك حتى عد له اللبن
الذي كان يضرب لسور المدينة ، وذلك أنه كان يقول في
الصفحه ١٧٨ : وقوع الفعل. وخبر كاد فعل مضارع بغير «أن» وهو هاهنا «يخطف»
والبرق اسمه والخطف الأخذ بسرعة «كلما أضاء لهم
الصفحه ٢٣٤ :
كاذب ، ولو قيل للرجل الجاهل يا عالم فرح بذلك وإن كان يعلم أنه ليس كذلك ،
والعلم أينما وجد كان
الصفحه ٥ : نبأ الأولين وخبر الآخرين وحكم ما بين الخلائق أجمعين؟!
قال صلىاللهعليهوسلم في وصفه : «هو الفصل ليس