الصفحه ٥٦٦ :
يكون ذكرهم لربهم لا لآبائهم. ثم الفاء في قوله (فَاذْكُرُوا اللهَ) تدل على أن الفراغ من المناسك
الصفحه ٥٧٧ :
معرفة ، أو على الابتداء فقط إن كان نكرة مثل «حسبك درهم». وعلى هذا تكون الإضافة
معنوية البتة ، وعلى
الصفحه ٥٨٦ : ، وإنما يعطى
بمجرد الفضل والإحسان. أو معناه أنه يزيد على قدر الكفاية إلى عشرة بل سبعمائة من
قولهم «فلان
الصفحه ٥٩٢ :
الآية إلى قوله (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ) [البقرة : ٢٤٣] جريا على سننه
الصفحه ٦٠٧ : فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ) [النساء : ٦] وقيل : المراد أن يخالطوا أموال اليتامى بأموالهم وأنفسهم على
سبيل
الصفحه ٦٤١ :
أرضعت فلانة لفلان ولده أي يرضعن حولين لمن أراد أن يتم الرضاعة من الآباء
، لأن الأب يجب عليه إرضاع
الصفحه ٦٤٧ : منهما شأنا. ثم النساء على ثلاثة أقسام : أحدها : أن
تجوز خطبتها تعريضا وتصريحا وهي الخالية عن الزوج
الصفحه ٦ : يحصى ، ومن الزوائد
والغثوث ما لا يخفى ، فإنه قد بذل مجهوده ونثل موجوده حتى عسر كتبه على الطالبين
وأعوز
الصفحه ١٦ :
ودفع المضار لا قدرة على ذلك لأحد سواه تعالى. ويتولد عن هذا العلم في
القلب حالة هي انكسار وخضوع
الصفحه ٤٨ : الاصطلاح ، كما تقرر ، حمل الظاهر على
المحتمل المرجوح فيشمل التأويل الفاسد والتأويل الصحيح ؛ فإن أريد
الصفحه ٥٢ :
والمطلق هو اللفظ الدال على الماهية ، من حيث هي هي. ويلزم منه
تمكّن المأمور من الإتيان بفرد منها
الصفحه ٦٦ :
أشرف من اسم الصفة ، ومنهم من قال : إن الاسم الأعظم هو الله وهذا أقرب ،
لأنا سنقيم الدلالة على أن
الصفحه ٩٣ : » والمدح عبارة عن القول الدال على أنه مختص بنوع من
أنواع الفضائل باختياره وبغير اختياره ، والحمد قول دال
الصفحه ١٠٧ :
الثانية
: لقائل أن يقول
: الاستعانة على العمل إنما تحسن قبل الشروع فيه لا بعده ، فهلا قدّمت
الصفحه ١٢٩ :
روي عن حمزة وحماد والشموني أنهم يسكتون على كل حرف ساكن بعده همزة سكتة
لطيفة نحو : الأرض ، والأنهار