الصفحه ٤٥٦ :
في أنفسهما آيتين على وجود الصانع ووحدانيته ظاهر ، وكذا من جهة ارتباطهما
بحركة النير الأعظم ، وكذا
الصفحه ٤٧١ : قدم ما هو المستنكر وهو الذبح لغير الله ، ولهذا لم يذكر في سائر
الآية قوله (فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ) اكتفا
الصفحه ٤٩٠ : الجاهلية للأبعدين طلبا للفخر والشرف ، ويتركون
الأقارب في الضر والفقر ، فأمرهم بالوصية للأقربين وأوعدهم على
الصفحه ٥٠٤ :
المريض لو حمل نفسه على الصوم حتى أجهده فقد ما لم يرد الله منه إذ كان لا
يريد العسر. وأجيب بأنا
الصفحه ٥٣٦ : هذا الشرط ، ولأن المفسرين أجمعوا على أن هذه أول
آية نزلت في الحج ، فحملها على الإيجاب ليكون تأسيسا
الصفحه ٦١٨ :
«فلان عرضة دون الخير». وذلك أن الرجل كان يحلف على بعض الخيرات من صلة
لرحم أو إصلاح أو إحسان أو
الصفحه ٦١٩ :
الجد ويربط به قلبه فيكون اللغو ما تعوّده الناس في الكلام «لا والله» و «بلى
والله» فأما إذا حلف على
الصفحه ٦٥٧ :
رجل رجل أي راجل. والركبان جمع راكب كفارس وفرسان. ولا يقال راكب إلا لمن
كان على إبل ، فإن كان على
الصفحه ٦٦١ : إله يعقوب وإله موسى
ترى معصية عبادك فأرهم آية في أنفسهم تدلهم على نفاذ قدرتك وأنهم لا يخرجون عن
قبضتك
الصفحه ٦٦٢ :
وقيل لهم : قاتلوا. وإن كان استئناف خطاب للحاضرين على ما هو اختيار
الجمهور من المفسرين فلا إضمار
الصفحه ٤٣ :
على وجه آخر جمعا بين المذهبين ، على أنهم كتبوا أكثرها على الأصل. وكل ما
كتب في المصحف على أصل لا
الصفحه ٦٧ : )[المائدة : ١١٦] وقال صلىاللهعليهوسلم «أنت كما أثنيت على نفسك» أي على ذاتك وحقيقتك. ومنها الشخص قال : «لا
الصفحه ٦٩ : الصفة كاملة في العلية وهو المطلوب ، وإن لم تكن كافية
لزم النقص المنافي لوجوب الوجود. حجة المثبتين أن إله
الصفحه ٧٦ : يتوقف على حصول
الشركة ، وكأن النزاع بين الفريقين لفظي ، لأن القائلين بالاشتقاق متفقون على أن
الإله مشتق
الصفحه ١٤٥ : نيط بها في قوله صلىاللهعليهوسلم للأعرابي أفلح والله إن صدق بعد قول الأعرابي «والله لا
أزيد على هذه