الصفحه ٤٣٧ :
الرجاء والخوف عمن سواه. قوله (وَلِأُتِمَ) قيل : معطوف على (لِئَلَّا) أي حوّلتكم إلى هذه القبلة
الصفحه ٤٧٨ :
الخامس : قوله (الْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذا عاهَدُوا) وهو مرفوع على المدح أي هم الموفون ، أو عطف
الصفحه ٥٧٨ :
على الكفر والمعاصي. فكأن نفسه خرجت عن ملكه وصارت حقا للنار ، وإذا أقدم
على الطاعة صار كأنه اشترى
الصفحه ٦٥٠ : يرونها واجبة لأنه تعالى قال في آخر الآية : (حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ) فجعلها من باب الإحسان. ورد بأن
الصفحه ٦٧٢ : إلى أن تزيد قوته على
قوة عدوه حتى يغلبهم وهو المراد بقولهم (وَانْصُرْنا عَلَى
الْقَوْمِ الْكافِرِينَ
الصفحه ٥١ : الكلي كالإنسان لشموله الجزئيات التي تحته. وقولنا «على
مسميات» ليخرج المسمى وليدخل في العام المعدوم
الصفحه ٩٦ : «الحمد
لله رب العالمين». ففاتحة العالم مبنية على الحمد وخاتمته مبنية على الحمد ،
فاجتهد أن يكون أول
الصفحه ١٤٩ :
المفلحون في الآخرة ، أو الجنس على معنى أنهم الذين إن حصلت صفة المفلحين فهم هم
لا يعدون تلك الحقيقة كما تقول
الصفحه ١٨٢ : تعبدون
واتقوا ربكم لعلكم تتقون. والجواب المنع من اتحاد مفهوميهما وخصوصا على ما فسرنا
إذ المعنى يعود إلى
الصفحه ٢٧٣ : أغلظ ممن كفر ولا دليل له على الإيمان ،
فاشتركا من هذا الوجه ، فصح إطلاق أحدهما على الآخر. السادس : ولا
الصفحه ٣٢٧ :
بلزومه ، وأنتم تشهدون عليها كقولك «فلان مقر على نفسه بكذا شاهد عليها» أو
اعترفتم بقبوله وشهد بعضكم
الصفحه ٣٧٨ : (فَيَكُونُ) بالرفع على تقدير فهو يكون فلا إشكال ، وأما من قرأ
بالنصب على أنه جواب الأمر فأورد عليه أن جواب
الصفحه ٤٠٧ : بالذات أقوى من
الطريقة ، لا جرم وقع الصلاة على إبراهيم في الصلاة تبعا للصلاة على محمد «اللهم
صلّ على محمد
الصفحه ٤١٩ : الأحلام وإذا كان من لا يميز بين
ما له وعليه في أمر دنياه يعدّ سفيها شرعا ، فالذي يضيع أمر آخرته أولى بهذا
الصفحه ٤٢٤ : يَنْقَلِبُ
عَلى عَقِبَيْهِ) استعارة للكفر والارتداد كأنه يرجع إلى حيث أتى ثم إن
هذه المحنة حصلت بسبب تعيين