الصفحه ٥٤٧ : أيضا
مضاف إليه تعالى في الآية (وَأَتِمُّوا الْحَجَّ
وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ) وكما دل النقل على هذا
الصفحه ٥٦٧ :
وقوعه على المفعول ، واعتبار صدوره عن الفاعل. وذلك الفعل بأحد الاعتبارين
مغاير له بالاعتبار الآخر
الصفحه ٥٧٤ :
لتكن الإفاضة من عرفات المعرفة لأجل أداء الحقوق بالتعظيم لأمر الله
والشفقة على خلق الله
الصفحه ٦٤٢ : ء
للفاعل والمفعول على أن الأصل تضار بكسر الراء ، أو تضار بفتحها. ومن قرأ بالفتح
فعلى النهي صريحا ، ويحتمل
الصفحه ٦٦٧ : يَشاءُ) فالملك له والعبيد له والمالك إذا تصرف في ملك نفسه فلا
اعتراض لأحد عليه. الوجه الرابع : (وَاللهُ
الصفحه ١١ :
الحسن بن علي بن بشار النحوي ، وأبو جعفر أحمد بن فرج الضرير. ورش ، اسمه
عثمان بن سعيد المصري ، روى
الصفحه ٦٤ : : المراد الذات التي يعبر عنها
بهذا اللفظ طالق فلهذا وقع الطلاق عليها ، والتسمية أيضا مغايرة للمسمى وللاسم
الصفحه ٩٤ : على عبيده وإمائه. ولا يخفى أن هذا أولى من أن يحمده شخص
واحد فقط ، ولهذا لو سئلت هل حصل لفلان عليك نعمة
الصفحه ١٤٧ :
بذلك. فيجب تحصيل العلم بما أنزل على محمد صلىاللهعليهوسلم التفصيل ليقوم بواجبه علما وعملا ، لكنه
الصفحه ١٤٨ : صلىاللهعليهوسلم وهم ظانون أنهم على الهدى وطامعون في أنهم سيفلحون عند
الله تعالى والفضل من هذه الوجوه لأولها لأن
الصفحه ٣١٣ :
آية ، ودلالتها على براءة ساحة من سوى القاتل آية ، ودلالتها على حشر
الأموات آية ، فهي وإن كانت
الصفحه ٣٤٠ : من وجد بمعنى
علم. وقوله (عَلى حَياةٍ) بالتنكير لأنه أراد نوعا من الحياة مخصوصا وهي الحياة
المتطاولة
الصفحه ٣٤٥ : به.
(وَاتَّبَعُوا ما تَتْلُوا
الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ وَما كَفَرَ سُلَيْمانُ وَلكِنَّ
الصفحه ٤٢٢ :
تقبل شهادتهم على الأمم ، ولا تقبل شهادة الأمم عليهم. وإنما سمي هذا
الإخبار شهادة لقوله
الصفحه ٤٤٦ :
والعمرة اسم من الاعتمار غلبت على النسك المعروف. والجناح الحرج والإثم من
قولهم «جنح لكذا» أي مال