الصفحه ٤٢٠ : جميع صلاته مستقبلا لجهة واحدة على التعيين. وإذا اختص
بعض الجهات بمزيد شرف في الأوهام فاستقباله أولى
الصفحه ١٥٦ : ، ولو لا الجوع والعطش لم يظهر الشبع والري. ولله در القائل
: «وبضدها تتبين الأشياء». فخلق الله تعالى
الصفحه ١٨٦ : ) [الفرقان : ٦١] وورد في الأكثر ذكر السماء مقدما على ذكر الأرض. والسماويات
مؤثرة والأرضيات متأثرة ، والمؤثر
الصفحه ٤ :
فإن افتخرت فيما أنعمت عليّ وقد أمرت (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ
رَبِّكَ فَحَدِّثْ) [الضحى : ١١] وإن
الصفحه ١٥٤ : فقد علما وهو المتوقف على ذلك الحس. ولا ريب أن معظم
العلوم يتوقف تحصيلها على البصر والإرشاد ، والتعليم
الصفحه ١٢ : أوس الأنصاري طريق محمد بن
يحيى القطفي رحمهالله تعالى.
٦
ـ حمزة بن حبيب الزيات العجلي : قرأ على
الصفحه ٤٠١ :
وجعلت
لها بابين شرقيا وغربيا» (١)
ثم إن ابن
الزبير هدمه أيام ولايته وبناه على قواعد إبراهيم ، ثم
الصفحه ٤٠٨ :
إلا في المسجد. فكان موتهم لا على حال الإسلام موتا لا خير فيه لأنه ليس
بموت السعداء ومن حق هذا
الصفحه ٤٤٧ : خصوص الحكم ، ولأن ترتيب الحكم على الوصف مشعر بالعلية
فلا ريب أن كتمان الدين يناسب استحقاق اللعن من الله
الصفحه ٥٣١ : قبلها مخصصة إياها وهذا جائز ، فإن
القرآن ليس على ترتيب النزول ، ولو كان على الترتيب أيضا فلا يضرنا لجواز
الصفحه ٦٢١ :
معنى يرجع إلى الجبلة والطبع وهو قلة الصبر على مفارقة الزوج فيستوي فيه
الحر والرقيق كالحيض ومدة
الصفحه ١٩٣ :
نرى عليه أهل الخطابة والشعر من وجود ما يوجد منهم مفرقا شيئا فشيئا وحينا
فحينا حسب ما يعنّ لهم من
الصفحه ٣٤٣ :
فخامة لشأن صاحبه حيث جعله لفرط شهرته كأنه يدل على نفسه. وأكثر الأمة على
أن القرآن إنما نزل على
الصفحه ٣٩٢ :
بما يؤدي إلى خروجه ، فإذا خرج أقيم عليه الحد في الحل ، فإن لم يخرج جاز
قتله فيه ، وكذلك من قاتل في
الصفحه ٥٠٢ : لأن الصبي والمجنون والمريض كل منهم شهد البلد مع أنه لا
يجب عليه الصوم. أما إذا قيل : إن الشهر مفعول به