الصفحه ٤٩١ : مشابهة من وجوه كثيرة ، فصح إطلاق أحدهما على الآخر
استعمالا شائعا من ذلك قولهم «أخاف أن ترسل السما
الصفحه ٤٩٤ : :
الصوم قيام بلا عمل. وصام الفرس صوما أي قام على غير اعتلاف. وقال أبو عبيدة : كل
ممسك عن طعام أو كلام أو
الصفحه ٥٠٣ :
المراد من شهد الشهر أجمع فليكن بحيث قد وجد منه الصوم في جميع أيامه ، أو
المراد من عزم على كونه
الصفحه ٥١٧ : فوق الحلقوم ، فإن قدر على مجه
ولم يمج حتى جرى بنفسه بطل صومه لتقصيره وإلا فلا ، وإذا تمضمض فسبق الما
الصفحه ٥٣٨ : وجب عليه الإتمام قال : ويدل على صحة هذا التأويل أن
الآية نزلت بعد أن منع الكفار النبي
الصفحه ٥٤٢ :
يقيم على إحرامه حتى يجده. والقول الثاني أن له بدلا وهذا أصح وبه قال أحمد
قياسا على سائر الدما
الصفحه ٥٥١ : يؤتى بها في السنة مرارا ، وأحالهم في معرفة تلك الأشهر
على ما كانوا علموه قبل نزول هذا الشرع. وعلى هذا
الصفحه ٥٥٣ : ، والجدال مشتمل على ذلك لأن المجادل يشتهي تمشية قوله
، والفسوق عبارة عن مخالفة أمر الله ، والمجادل لا ينقاد
الصفحه ٥٧٦ : انصرف من بدر مر ببني زهرة وكان بينه وبين ثقيف خصومة ،
فبيتهم ليلا وأهلك مواشيهم وأحرق زروعهم ، وعلى هذا
الصفحه ٥٩٨ :
يُقاتِلُونَكُمْ) إخبار عن استمرار الكفار على عداوة المسلمين (حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ
الصفحه ٦١٣ : يجالسوها على فرش ، ولم يساكنوها في بيت. فقال ناس من الأعراب يا
رسول الله ، البرد شديد والثياب قليلة. فإن
الصفحه ٦٢٠ : »
(١) خلاف المقدرين والإيلاء في الشرع هو الحلف على الامتناع
من وطء لزوجة مطلقا أو مدة تزيد على أربعة أشهر
الصفحه ٦٣٠ :
وعثمان وعلي وابن مسعود وابن عباس وابن عمر وعمران بن الحصين وأبي موسى الأشعري
وأبي الدرداء وحذيفة
الصفحه ٦٥٨ : عليهن من تركته ولا يخرجن من مساكنهن. وأكثر المفسرين على
أن ذلك كان في أول الإسلام ثم نسخت المدة بقوله
الصفحه ٢٩ : . والكتاب معناه ضم الحروف الدالة على معنى بعضها
إلى بعض لأنه مصدر «كتب» أي جمع. قال الله تعالى : (أُولئِكَ