الصفحه ١٣٠ : ، لأنه لا يكون إلا ساكنا. ومما يضاهيها في إبداع
اللفظ دلالة على المعنى البسملة والحيعلة والتهليل ونحوها
الصفحه ٢٣١ : البادي. ويحكى أنه دخل اللصوص على رجل وأخذوا متاعه
واستحلفوه بالطلاق ثلاثا أن لا يعلم أحدا. فأصبح الرجل
الصفحه ٢٥٣ : الكبيرة موجبة للكفر على الإطلاق. ثم إن قوله (مِنَ الْكافِرِينَ) هل يدل على وجود جمع من الكفرة قبله حتى
الصفحه ٢٧٤ : ملتبسا بباطلكم وهو الشبهات التي توردونها على السامعين. وذلك
أن النصوص الواردة في التوراة والإنجيل في أمر
الصفحه ٣٣٨ :
المهيمن روح عبد
تصدق بالوفاة
على أخيه
فإن ذلك نوع من
عدم الرضا بالقضاء ويدل على
الصفحه ٣٦٠ : المراد
كثرة الثواب وذلك لا ينافي كونه أثقل «أجرك على قدر نصبك» وأيضا قد وقع كنسخ التخيير
بين الصوم
الصفحه ٣٦٦ :
فيرجع على عينه الأخرى فيعميه فيزداد غيظه ، فيعود ثالثا فيرجع على رأسه
فيشدخه ، وعدوه سالم في كل
الصفحه ٣٨٧ : لما
يؤتزر به أي يأتمون بك في دينهم. والأكثرون على أن الإمام هاهنا النبي لأنه جعله
إماما لكل الناس
الصفحه ٤٠٠ : بأهلك
فطلقها. وتزوج منهم أخرى فلبث عنهم إبراهيم ما شاء الله أن يلبث ، ثم أتاهم بعد
ذلك فلم يجده فدخل على
الصفحه ٤٠٦ :
اخترناه في ذلك الوقت ، ويجوز أن ينتصب بإضمار «اذكر» استشهادا على ما ذكر
من حاله كأنه قيل له : اذكر
الصفحه ٤٠٩ : دل العقل عليه بل
قالوا : نعبد الإله الذي أنت تعبده وآباؤك يعبدونه ، فدل على أن طريق المعرفة هو
الصفحه ٤٢٩ :
على العين أم فرض على الكفاية؟ أصح الوجهين في مذهب الشافعي الأول كأركان
الصلاة وشرائطها.
قوله
الصفحه ٤٤١ :
(وَنَقْصٍ) عطف على (بِشَيْءٍ) ويحتمل أن يعطف على الخوف بمعنى وشيء من نقص الأموال.
والخطاب في
الصفحه ٤٤٨ :
لأن وجوب الإظهار دل على وجوب العمل بالذي أظهر لاسيماوقد قالإِلَّا الَّذِينَ تابُوا وَأَصْلَحُوا
الصفحه ٤٨٤ :
صاحبه بذكر ما هو ثابت بينهما من الجنسية والإسلام. وقد يستدل بهذا على أن
الفاسق مؤمن لأنه تعالى