الصفحه ٣٨ : : ١٩] و (لاتَ حِينَ مَناصٍ) [ص : ٣] و (ذاتَ بَهْجَةٍ) [النحل : ٦٠] و (هَيْهاتَ) [المؤمنون : ٣٦
الصفحه ١٠٥ : إلى دار السرور ، وركون من الخلق إلى
حضرة الحق ، وذلك يوجب كمال اللذة والبهجة. (يحكى) عن أبي حنيفة أن
الصفحه ١٩٨ : ) إتماما للنعمة والحبور وتكميلا للبهجة والسرور.
والبشارة الإخبار بما يظهر سرور المخبر به ، ولهذا قال العلما
الصفحه ٥٣٩ : العدو إذا منعه عن مراده وضيق عليه. وعن أبي عبيدة
وابن السكيت والزجاج وغيرهم : أن لفظ الإحصار مختص بالمرض
الصفحه ٤٩٥ : . ثم ذكر خامسا إزالة المشقة في إلزامه فأباح تأخيره لمن شق عليه من
المسافرين والمرضى إلى زمن الرفاهية
الصفحه ٧٩ : الألف تطاول وترفع والباء انكسر وتساقط
ومن تواضع لله رفعه الله.
الثانية : مرض
موسى عليهالسلام واشتد
الصفحه ١٦٤ : كالذي لا حس له. والمرض حالة
توجب وقوع الخلل في الأفعال الصادرة عن موضوعها ، واستعمال المرض في القلب يجوز
الصفحه ٥٤٢ : صححناه بالآية فحكم الهدي ما
مر في الإحصار بالعدوّ وإن صححناه بأن كان قد شرط التحلل به إذا مرض فهل يلزمه
الصفحه ٥٧٤ : ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ (٢٠٧) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي
الصفحه ٢٥٩ : الترمذي في
كتاب الزهد باب ٥٧. البخاري في كتاب المرضى باب ٣. ابن ماجه في كتاب الفتن باب ٢٣.
الدارمي في كتاب
الصفحه ١٦ : اللذات الحسيات
والخيالات ، وكما أنه لا يمكن تحصيل الكمالات التي لا نهاية لها فكذا لا يمكن
إزالة مرض الحرص
الصفحه ١٠١ : ، والملك لا يختار من العسكر إلا كل قوي سويّ ويترك من
كان مريضا عاجزا ، والمالك إن مرض عبده عالجه ، وإن ضعف
الصفحه ١١٦ :
الاستضاءة بأنوار أرباب الكمال خلة محمودة وسنة مرضية «هم القوم لا يشقى بهم
جليسهم» (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ١٥٦ : إلى
الأكمه (وَأَمَّا الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَتْهُمْ رِجْساً إِلَى رِجْسِهِمْ وَماتُوا
الصفحه ١٥٨ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللهُ مَرَضاً وَلَهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْذِبُونَ (١٠) وَإِذا قِيلَ