الصفحه ١٢٥ : اسم الله للجوهر الملكي فاطمأن إليه (أَلا بِذِكْرِ اللهِ
تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) [الرعد : ٢٨] وتجلى
الصفحه ١٣٧ : لا ينبغي أن يوجد إلا على سبيل الفرض والتقدير ، ولو فرض فوجه
إزالته أن يجردوا أنفسهم ويبرزوا قواهم في
الصفحه ١٤٦ : بالآخرة إيقانا زال معه ما كانوا عليه من أنه لا
يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى ، وأن النار لن تمسهم
الصفحه ١٥٩ : وعلي وخلف. قيل (وَغِيضَ وَجِيءَ) بالإشمام : علي وهشام ورويس. «السفهاء ألا» بهمزتين : عاصم وحمزة وعلي
الصفحه ١٦٦ : هو الإصلاح بين المسلمين كقولهم
فيما حكى الله سبحانه (إِنْ أَرَدْنا إِلَّا
إِحْساناً وَتَوْفِيقاً
الصفحه ١٧٥ : المنتزعة من مجموع الكلام وهي أنهم في مقام
الطمع في حصول المطالب. ونجح المآرب لا يحظون إلا بضد المطموع فيه
الصفحه ٢١٠ : والغموم والمخاوف. فظاهر الآية لا يدل
إلا على خلق ما في الأرض لأجلهم دون الأرض. فإن أريد بالأرض الجهات
الصفحه ٢١٢ :
(قلت) : وهذا
صحيح معقول من حيث ابتداء الوجود من الأشرف فالأشرف والألطف فالألطف إن ساعده
النقل وإلا
الصفحه ٢١٧ : ،
استفهم عن ذلك متعجبا. فكأنهم قالوا إعطاء هذه النعم العظام من يفسد ويسفك لا
تفعله إلا لوجه دقيق وسر غامض
الصفحه ٢٢١ : ءِ هؤُلاءِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (٣١) قالُوا سُبْحانَكَ لا عِلْمَ
لَنا إِلاَّ ما عَلَّمْتَنا إِنَّكَ
الصفحه ٢٢٤ : لتلك المسميات أو لا؟ فإن علموا فقد قدروا على
المعارضة وإلا فكيف عرفوا أن آدم أصاب فيما ذكر ، اللهم إلا
الصفحه ٢٢٦ : فجلس خلفهم ، وأما الثالث فإنه
رجع وفر. فلما فرغ صلىاللهعليهوسلم من كلامه قال : ألا أخبركم عن النفر
الصفحه ٢٣٣ : الرجل الساقط إذا تعلم العلم صار نافذ القول على
السلاطين ، وما ذاك إلا ببركة العلم. ومنها أنه
الصفحه ٢٤٠ :
عمرو إلا أنه لا يميل (الْجارِ) و (الْغارِ) في بعض الروايات. فروى إبراهيم بن حماد عن اليزيدي
الصفحه ٢٤٥ : جميع من خلقنا. ورد بأن كونه أفضل من كثير لا يدل
على أنه ليس بأفضل من الباقي إلا بدليل الخطاب وهو غير