الصفحه ٤٣ : العلم بدعوة النبي صلىاللهعليهوسلم ما لم يعلم غيره فما كتب شيئا من ذلك إلا العلة لطيفة
وحكمة بليغة
الصفحه ٥١ : من صيغ العموم كعشرة والمسلمين
للمعهودين ، وكضمائر الجمع. ولا يستقيم تخصيص إلا فيما يستقيم توكيده بكل
الصفحه ٥٢ : ، أي فرد كان ، لأنه لا يمكن الإتيان بالماهية
إلا بالإتيان بفرد منها. وذلك إما في معرض الأمر مثل : أعتق
الصفحه ٥٩ :
سورة فاتحة الكتاب مكية ويقال مدنية وهي سبع آيات إلا أن المكي
والكوفي عدّا التسمية آية دون أنعمت
الصفحه ٦٢ : : ما رأينا شيئا إلا ورأينا
الله تعالى قبله. ولأنهم كانوا يبدأون بأسماء آلهتهم فيقول : باسم اللات باسم
الصفحه ٨٠ : أحوالك. روي أن النبي صلىاللهعليهوسلم دفع خاتما إلى أبي بكر وقال : اكتب فيه «لا إله إلا
الله» فدفعه إلى
الصفحه ٩١ : القادر لنا أنه صلىاللهعليهوسلم والخلفاء من بعده وجميع الصحابة ما قرأوا في الصلاة إلا
هذا القرآن العربي
الصفحه ٩٢ : : أما القرآن فمخصوص بغير الفاتحة لما مر ، وأما الأخبار فهب أنها صحيحة
إلا أن الترجيح معنا لأن الاشتغال
الصفحه ٩٦ : بأن قوله «الحمد لله»
لا يتم إلا على مذهبنا لأن المستحق للحمد على الإطلاق هو الذي لا قبح في فعله ولا
الصفحه ٩٧ :
القسم الأوّل : إن كان قابلا للقسمة فهو الجسم وإلا فالجوهر الفرد. فالجسم
إما علوي أو سفلي ، والعلوي
الصفحه ٩٩ : لسانه عن
شهادة أن لا إله إلا الله ، فأتوا النبي صلىاللهعليهوسلم وأخبروه ، فقام فدخل عليه وكان يعرض
الصفحه ١٠٢ : ء المتفرقة من أبدان الناس لا يختص به أحد غيره ، فإذا كان
الحشر والنشور لا يتأتى إلا بعلم يتعلق بجميع
الصفحه ١٠٧ : نكتة وهي أن المؤمن في الصلاة مقيدة رجلاه عن المشي ،
ويداه عن البطش ، ولسانه إلا عن القراءة والذكر
الصفحه ١٠٩ :
، فلا موجود من أقسام الممكنات إلا وفيه دلالة على وجود الله وعلمه وقدرته ، وجوده
ورحمته وحكمته. وربما صح
الصفحه ١١٧ : وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) [الذاريات : ٥٦] (وَأَوْفُوا بِعَهْدِي
أُوفِ بِعَهْدِكُمْ) [البقرة : ٤٠] فلا