الصفحه ٤٧٩ : يظن الإنسان أن الموفي بعهده من جملة من قام بالبر وكذا
الصابر في البأساء ، بل لا يكون قائما بالبر إلا
الصفحه ٥٠٢ :
وصاحب هذا القول ارتكب الإضمار حذرا من لزوم التخصيص في حق المسافر إلا أنه
يلزمه ما فر منه أية سلك
الصفحه ٥٠٥ : ، وسبحان الله بكرة وأصيلا ، لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه مخلصين
له الدين ولو كره الكافرون. لا إله إلا
الصفحه ٥٦٨ : إلا لأجل الدنيا. فيطلب العلم لأجل الترفع على الأقران ويكتسب الأخلاق
لتدبير الأمور المنزلية والمدنية
الصفحه ٥٨٨ : بحسب حكم الله (وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ) في الحق (إِلَّا الَّذِينَ
أُوتُوهُ) أي أعطوا الحق وأدّوه لمباشرة
الصفحه ٦٠٣ :
أبو حنيفة : المطبوخ من عصير العنب إن ذهب أقل من ثلثيه فهو حرام لكن لا حد
على شاربه إلا إذا سكر
الصفحه ٦٣١ :
مقابلة ما أعطاها إلا إذا فارقها على عوض ويدخل فيه النهي من أن يضيق عليها
ليلجئها إلى الافتداء كما قال في
الصفحه ٤١ : ءِ
حِجابٍ) [الشورى : ٥١].
وكتب ما في
القرآن من كل ذوات الواو بالألف مثل «دعا ، عفا ، وتلا» إلا (دَحاها
الصفحه ٦١ : ذلك يتسع للتفهم والاستنباط. والغرائب التي لا تفهم إلا بالسماع
كثيرة كقوله تعالى (وَآتَيْنا ثَمُودَ
الصفحه ٧٧ : الممكنات التابعة له ، فربما يخطر
ببال الضعفاء أن هذه الأشياء موجودة بذواتها فلا سبب لاحتجاب نوره إلا كمال
الصفحه ١٠٠ : ء ، والمطيع والعاصي ، والموافق والمخالف ، ولا
يظهر ذلك إلا في يوم الجزاء (إِنَّ السَّاعَةَ
آتِيَةٌ أَكادُ
الصفحه ١٠٣ : ، لأن العبادة عبارة عن نهاية التعظيم فلا
تليق إلا لمن صدر منه غاية الإنعام وهو الله تعالى. وذلك أن للعبد
الصفحه ١٠٤ :
فلا يمكنه إفادة غيره. فدافع الحاجات هو الله فلا يستحق العبادة إلا هو (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا
الصفحه ١١٣ : .
الثانية
: الآية تدل على
أن أحدا من الملائكة والأنبياء ما أقدم على عمل أو اعتقاد يخالف الحق وإلا لكان
ضالا
الصفحه ١١٨ : على إقدام العبد على الطاعة
والعبادة ولا يتم ذلك إلا بإعانة الله بخلق داعية فيه خالصة عن المعارض ، فإن