الصفحه ١٦٨ : موال كصهيب وبلال وخباب ، فدعوهم سفهاء تحقيرا لشأنهم
كما قال قوم نوح (وَما نَراكَ
اتَّبَعَكَ إِلَّا
الصفحه ٢٢٥ : عليهم طاعة
العلماء. ولا ينعكس (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا
الصفحه ٢٤٧ :
وهذه تدل على أنهم بلغوا في الترفع إلى حد لو خالفوا أمر الله لما خالفوه
إلا في ادعاء الإلهية. ورد
الصفحه ٢٥٢ : وأنا
الله الذي لا إله إلا أنا لا أسأل عما أفعل والخلق مسؤولون هذا مذكور في التوراة
ومسطور في الإنجيل
الصفحه ٢٥٧ : ] والوصف بالاصطفاء ينافي الذنب.
التاسع
: أنه تعالى حكى
عن إبليس (لَأُغْوِيَنَّهُمْ
أَجْمَعِينَ. إِلَّا
الصفحه ٢٩٩ : وقومه ، وإنه يستسقي ربه لإروائها من ماء الحكمة والمعرفة
فيضرب بعصا لا إله إلا الله. ولها شعبتان من النفي
الصفحه ٣١٧ : » محاجة عند الله. ألا تراك تقول : هو في كتاب الله
كذا وهو عند الله كذا بمعنى واحد؟ وعن الحسن : ليحاجوكم في
الصفحه ٣٣٨ :
ألا موت يباع
فأشتريه
فهذا العيش
ما لا خير فيه
ألا رحم
الصفحه ٣٦٨ : كان غيره أولى ، ولأن الوجه قد يكنى به عن النفس والذات (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ) [القصص
الصفحه ٣٧١ : بالاتفاق (أُولئِكَ) المانعون (ما كانَ لَهُمْ) أي ما ينبغي لهم (أَنْ يَدْخُلُوها) في حال من الأحوال (إِلَّا
الصفحه ٤٠٤ : التواتر
فيبقى مصونا من التحريف ، ولأن لفظه ونظمه معجز وفي تلاوته نوع عبادة ولا سيما في
الصلوات إلا أن
الصفحه ٤٠٧ : قوله (وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً) [الزخرف : ٢٨] إلى قوله (إِنَّنِي بَراءٌ
مِمَّا تَعْبُدُونَ إِلَّا
الصفحه ٤٢٨ : عليهم وسمى مسجدهم بذي القبلتين ، ولأن استقبال عين
الكعبة لو كان واجبا ولا سبيل إليه إلا بالدلائل
الصفحه ٤٢٩ :
صلىاللهعليهوسلم «خير المجالس ما استقبل به القبلة» والصلاة إما فريضة ويتعين الاستقبال
فيها إلا في حالة الخوف ، وإما
الصفحه ٤٤١ : إلا شهوة الغذاء ، ثم شهوة اللعب بعد حين ، ثم شهوة
النكاح لكنه إذا بلغ انضم له مع الشهوة الباعثة على