الصفحه ٤٣٦ : : ٤٩] ومما يؤيد هذا التأويل تعقيبه بقوله (وَإِنَّهُ لَلْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ) لم يستظهر على هذا إلا
الصفحه ٤٥٠ : ءِ
وَالْأَرْضِ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ(١٦٤))
القراآت
: (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) بالمد وكذلك جميع التهليل
الصفحه ٤٥١ : كونه مبدأ لجميع
الممكنات وهو المراد بقوله (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) ويمكن أن يقال : القرينتان تدلان على
الصفحه ٤٦٦ : إذا علم ذلك الدليل أيضا وإلا كان مخالفا فظهر ..
.. (١) فقال وضلال (وَمَثَلُ الَّذِينَ
كَفَرُوا) فيه
الصفحه ٥١٩ : لإقامة الطاعات. ثم اختلفوا فعن علي رضياللهعنه أنه لا يجوز إلا في المسجد الحرام لقوله تعالى (طَهِّرا
الصفحه ٥٥٤ :
الصحابة نصوا على البدنة وإلا فبقرة وإلا فسبع من الغنم وإلا قومت البدنة
دراهم والدراهم طعاما فإن لم
الصفحه ٥٨٠ : لا يعلمه إلا الله.
الثاني : وهو
قول جمهور المتكلمين : أنه لا بد من التأويل على سبيل التفصيل. فقيل
الصفحه ٥٩٠ :
الإبل حتى يجيء البعير يجر بطنه» (أَلا إِنَّ نَصْرَ
اللهِ قَرِيبٌ) أي فقيل لهم ذلك إجابة إلى طلبتهم
الصفحه ٣ : ممن شرح صدره للإسلام فهو على نور من ربّه وجبلني ذا نفس أبيّة وهمّة عليّة
لا تكاد تستأنس إلا بذكر حبه
الصفحه ٣٩ : ال «أيدي»
بياء واحدة إلا في «الذاريات» (وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ) [الآية : ٤٧] فإنها كتبت بيا
الصفحه ٦٨ :
وثبوته الدال عليه لفظ «ان» ، ولا بأس بإطلاقهما عليه إذا أريد بهما
الحقيقة والذات المخصوصة إلا من
الصفحه ٧٥ : معناه معنى كليا لا يمنع نفس مفهومه من وقوع الشركة فيه ، وحينئذ
لا يكون قولنا «إلا الله» موجبا للتوحيد
الصفحه ٩٥ : ، والتحميد يدل على كونه محسنا إلى العباد ،
ولا يكون محسنا إليهم إلا إذا كان عالما بجميع المعلومات ليعلم مواقع
الصفحه ١٠١ : ، والملك لا يكون إلا أعلاهم شأنا. وأيضا (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ مَلِكِ
النَّاسِ) [الناس : ١ ، ٢] لم
الصفحه ١٠٨ :
لذلك التميز الذي لا تحق العبادة إلا به. ومنها أن الدعاء بالحضور أولى كما أن
الثناء في الغيبة أوقع وأحرى