الصفحه ٤٢٦ : الصلاة إليها لكن لأجل الوعد كان يقلب طرفه وهذا وإلا لم تكن القبلة ناسخة
للأولى بل كانت مبتدأة ، لكن
الصفحه ٤٣٣ : صلىاللهعليهوسلم بالعلم ببنوة الأبناء وإلا كان تشبيه المعلوم بالمظنون.
عن عمر أنه سأل عبد الله بن سلام عن رسول الله
الصفحه ٤٤٢ : لا يتم إلا بترك ما لا ينبغي ، والإتيان
بما ينبغي والاستمرار على كل منهما إنما يتأتى بالصبر. فكل
الصفحه ٤٤٨ : أدري. فيضرب ضربة يسمعها كل شيء
إلا الثقلين فلا يسمع شيء صوته إلا لعنه ويقول له الملك : لا دريت ولا تليت
الصفحه ٤٥٢ : ، فإنا لا نعرف من علمه إلا أنه الآمر الذي لأجله ظهر
الأحكام والإتقان في المخلوقات ، كما أنا لا نعلم من
الصفحه ٤٦٨ : : فلان يملك جارية. فهم منه عرفا أنه يملك التصرف فيها. وعلى هذا
فالآية تدل على حرمة جميع التصرفات إلا ما
الصفحه ٤٧٢ : حَرَّمَ
عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ) [الأنعام : ١١٩] وهذا الشخص مضطر فوجب أن يترخص. وأيضا
الصفحه ٤٧٣ :
ذلك إلا غلبة الظن دون التيقن. ومعنى قوله (فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ) رفع الحرج والضيق كما مر في قوله
الصفحه ٤٧٦ : بأمور خمسة : أولها الإيمان بالله ، ولن يحصل العلم بالله إلا عند العلم
بذاته المخصوصة والعلم بما يجب
الصفحه ٤٨٢ :
النفس ويتعين السيف لقوله صلىاللهعليهوسلم : «لا قود إلا بالسيف» (١)
واتفقوا على أن
القاتل إذا لم
الصفحه ٤٨٩ :
أو بالإجماع أو بقوله صلىاللهعليهوسلم «أن الله أعطى كل ذي حق حقه ألا لا وصية لوارث» (١)
وهذا وإن
الصفحه ٤٩٦ : والطائف. قال مالك : بين مكة وجدة وعسفان
أربعة برد. وقال أبو حنيفة والثوري : رخصة السفر لا تحصل إلا في ثلاث
الصفحه ٥٠٦ :
الأسماء ، أو ما أذن إلا بأن ندعوه بأسماء معينة ، وهل أذن أن ندعوه كيف
شئنا ، أو ما أذن إلا بأن
الصفحه ٥٠٨ : القدر قبل وجوده إلا أنك تحب أن تعرف الفرق بين
الميسر والمسخر كيلا تغرق في لجة القضاء والقدر ، وكذا القول
الصفحه ٥١٣ : هو عالم ، ولم يذكر في الآية أن الخيانة
فيما ذا إلا أن الذي تقدم هو ذكر الجماع والذي تأخر هو مثله