الصفحه ٥١١ : الأمر. ومع قيام هذا الاحتمال فلا جزم بالنسخ ومنها قوله تعالى (عَلِمَ اللهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ
الصفحه ٥١٣ : لسبب الإحلال ، فإن مثل هذه
المخالطة والملابسة توجب قلة الصبر عنهن. ومعنى (عَلِمَ اللهُ) ظهر معلومه أو
الصفحه ٥٤٦ : نفيا لتوهم الإباحة. وأيضا ففائدة الفذلكة في كل
حساب أن يعلم العدد جملة كما علم تفصيلا وعلى هذا مدار علم
الصفحه ٥٦٨ : خصال : روحانية هي تكميل القوة النظرية بالعلم
وتتميم القوّة العملية بتحصيل الأخلاق الفاضلة ، وبدنية هي
الصفحه ٥٦٩ :
زيادة على المقدار ولا نقصان. ومعنى كون الله محاسبا لخلقه قيل : إنه يعلمهم ما
لهم وعليهم بأن يخلق العلم
الصفحه ٦١٤ : : «تحيضي في علم الله ستا أو سبعا كما
تحيض النساء ويطهرن». ومعنى : «في علم الله» ، أي مما
الصفحه ٦٣٥ :
بالعلم لأن اليقين في الاستقبال مغيب عن الإنسان ، فإن لم يحصل هذا الظن
وخافا عند المراجعة من نشوز
الصفحه ٦٤٣ : أحد المفعولين
للعلم به. وعن الواحدي : التقدير أن تسترضعوا لأولادكم فحذف اللام للعلم به مثل (وَإِذا
الصفحه ٦٤٥ :
بالأهلة وبعشرة أيام من الشهر الخامس. واختلفوا في أن هذه المدة سببها الوفاة أو
العلم بالوفاة؟ فعن بعضهم
الصفحه ٦٦٠ : لأن هذا الكلام جرى مجرى
المثل في معنى التعجب ، أو تكون الرؤية بمعنى العلم والمعنى : ألم ينته علمك
الصفحه ٦٦٣ : . فعلى التقديرين يكون إنفاق المال في
سبيل الله أولى. وإذا علم المكلف أن القبض والبسط بالله انقطع نظره عن
الصفحه ٣ : يرغب إلا فيما لديك. بريتني من غير سابقة علم مني ، وربيتني من غير حق يوجب
ذلك عليك ،
الصفحه ٦ :
الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً) [الإسراء : ٨٥] ، (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ
اللهِ قِيلاً) [النساء : ١٢٢] (وَكَفى
الصفحه ٨ : » (١)
وعنه : أن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه» (٢). وعن ابن عباس رضياللهعنه
الصفحه ١٦ :
ودفع المضار لا قدرة على ذلك لأحد سواه تعالى. ويتولد عن هذا العلم في
القلب حالة هي انكسار وخضوع