الصفحه ٣٩ : . وكتب في أول «سبأ» علم
الغيب [الآية : ٣] بغير ألف. وكتب في «البقرة» (خَطاياكُمْ) بحرف واحد بين الطا
الصفحه ٤٣ : خط المصحف فإنه
رسم زيد بن ثابت وكان أمين رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكاتب وحيه ، وعلم من هذا
الصفحه ٥٦ : منصرف لأنه اسم جنس لا علم. فهذه مسائل.
وأما
البديع فأن نقول :
إنما اختير الرجيم دون اللعين أو المرجوم
الصفحه ٥٧ : . واستعمال الخبر
في معنى الطلب من مسائل علم المعاني أيضا.
وأما ما يتعلق
بأصول الدين فأن تعلم ذات الله تعالى
الصفحه ٦٩ : : العلم صفة يلزمها كونها متعلقة بالمعلوم ، والقدرة صفة يلزمها
صحة تعلقها بإيجاد المقدور. والصفة الحقيقية
الصفحه ٨٠ : الساتر لعيوب الأغنياء. يعلم منك ما لو علمه أبواك لفارقاك ،
ولو علمت المرأة لجفتك ، ولو علمت الأمة لأقدمت
الصفحه ٨٥ :
رَبُّ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا) [الشعراء : ٢٣ ، ٢٤] فعلى الأول مشتق من العلم وخصوا
الصفحه ١١٦ : ، وكل منها مطابق للمطلوب وموافق
للغرض كما يشهد به علم تشريح الأبدان. فلا أحق بالحمد والثناء من هذا
الصفحه ١١٨ : المستقيم يقول الله : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل» تقريره أن أهل
العلم مختلفون بالنفي والإثبات في جميع المسائل
الصفحه ١٤٧ :
بذلك. فيجب تحصيل العلم بما أنزل على محمد صلىاللهعليهوسلم التفصيل ليقوم بواجبه علما وعملا ، لكنه
الصفحه ١٥١ : النداء ولا نداء. ومعنى الاستواء في الداخل عليهما «الهمزة» و «أم»
استواؤهما في علم المستفهم ، لأنه قد علم
الصفحه ١٥٥ : ء من الأشياء عن علمه
وقدرته وتأثيره وإيجاده بواسطة أو بغير واسطة لم يصلح لمبدئية الكل. فالهداية
الصفحه ١٦٤ : ] والشعور علم الشيء علم حس ومشاعر الإنسان حواسه. والمعنى
أن لحوق ضرر ذلك بهم كالمحسوس ، وهم لتمادي غفلتهم
الصفحه ١٩١ :
وإلا لزم تقرير المبطل المشبه للحق. وحيث لم تقع المعارضة وقتئذ علم أن لا
معارضة ، وإلى هذا أشار
الصفحه ٢١٦ : نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ) وهو عجب. وأيضا قولهم (لا عِلْمَ لَنا
إِلَّا ما عَلَّمْتَنا) اعتذار والعذر دليل الذنب