الصفحه ٤١٧ :
بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ (١٤٣) قَدْ نَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّماءِ
فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً
الصفحه ٤١٨ : ) ط (عَقِبَيْهِ) ط (هَدَى اللهُ) ط (إِيمانَكُمْ) ط (رَحِيمٌ) ه (فِي السَّماءِ) ج لأن الجملتين وإن اتفقتا فقد دخل
الصفحه ٤٢٨ : السماء إلا ويمكن أن يوصل بينهما بخط ،
والغرض أن يكون المصلي ساجدا على قوس عظيمة أرضية مارّة بقدميه وموضع
الصفحه ٤٣٦ : الحجة على قول المعاندين
لأن المراد بها المحاجة ، أو سماها حجة تهكما أو طباقا أو بناء على معتقدهم لأنهم
الصفحه ٤٤٩ : فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ
الصفحه ٤٥٠ :
فِيهامِنْ
كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ وَالسَّحابِ الْمُسَخَّرِبَيْنَ السَّما
الصفحه ٤٥٢ : للقطرة
بكرة الماء ، ولا ظهور لضوء السهى عند حلول الشمس.
كبد السماء
أشتاقه فإذا بدا
الصفحه ٤٥٥ : ء لمكان الاستقرار عليها ، وفي
اختلاف أوضاع بقاعها بالنسبة إلى السماء حتى اختلف مرور الشمس وسائر الكواكب
الصفحه ٤٥٩ : : ٣] (وَما أَدْراكَ ما هِيَهْ) [القارعة : ١٠].
الثامنة
: السحاب المسخر
بين السماء والأرض سمي سحابا لانسحابه
الصفحه ٤٨٠ : ولدي ، أو تملؤن داري من نجوم
السماء ، أو تدفعون إليّ جملة قومكم حتى أقتلهم ، ثم لا أرى أني أخذت عوضا
الصفحه ٤٨٤ : سماه مؤمنا بهذا التأويل ،
وبأن القاتل قد يتوب وعند ذلك يكون مؤمنا. ثم إنه تعالى أدخل غير التائب فيه على
الصفحه ٤٩١ : مشابهة من وجوه كثيرة ، فصح إطلاق أحدهما على الآخر
استعمالا شائعا من ذلك قولهم «أخاف أن ترسل السما
الصفحه ٥١٢ : الإباحة ، أو البيان كما سماه
اختيانا لأنفسهم. قال الأخفش إنما عدي الرفث بإلى لتضمنه معنى الإفضاء في قوله
الصفحه ٥٤٨ : (إِنِّي ذاهِبٌ إِلى
رَبِّي) [الصافات : ٩٩] ولكنه أحصر في السماء السابعة فلا جرم أهدى بإسماعيل ، ولما
أسري
الصفحه ٥٦٣ :
الوحي. قال الواحدي : المشعر الحرام هو المزدلفة سماه الله تعالى بذلك لأن الصلاة
والمقام والمبيت به والدعا