الصفحه ٢٥٨ : النازل عليك من فوق سبع سموات ، أفلا أصدقك في هذا القدر؟ فصدقه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيه وسماه بذي
الصفحه ٢٦١ : من
السماء فيكلمهما. وقيل وسوس لهما على لسان بعض أتباعه لأنهما كانا يعرفان ما عنده
من الحسد والبغضا
الصفحه ٢٧٧ : الدعاء
والابتهال في دفعه إلى فاطر الأرض والسماء. وهذا الخطاب وإن كان خاصا ببني إسرائيل
وإلا لزم تفكك
الصفحه ٢٩٣ : السَّماءِ بِما كانُوا
يَفْسُقُونَ (٥٩))
القراآت
: يغفر لكم بضم
الياء التحتانية وفتح الفاء : أبو جعفر
الصفحه ٣٠٠ : جملة الأخبار عن الغيب الدال على كون القرآن
وحيا نازلا من السماء على محمد صلىاللهعليهوسلم. هذا حالهم
الصفحه ٣٢٧ : وجوبه
فلهذا سماه كفرا ، وقد تكون المناقضة أدخل في الذم وفي ذلك تنبيه على أنهم في
تصديقهم بنبوة موسى مع
الصفحه ٣٣٠ : السماء.
قوله تعالى : (أَفَكُلَّما) وسطت الهمزة بين الفاء وما تعلقت به من قوله : (وَلَقَدْ
الصفحه ٣٦١ : ينبوعا ، أو تكون لك جنة من نخيل وعنب ، أو يكون لك بيت من زخرف ، أو
ترقى في السماء ، ولن نؤمن لرقيك بعد
الصفحه ٣٧٥ : ، وذلك أن اليهود إنما
استقبلوا بيت المقدس لاعتقادهم أنه تعالى صعد السماء من الصخرة ، والنصارى
استقبلوا
الصفحه ٣٧٦ : و (فَثَمَ) إشارة إلى المكان خاصة. وقد زعمت المجسمة من الآية أن
لله تعالى وجها وأيضا سماه واسعا ، والسعة من
الصفحه ٣٧٩ : (يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتابِ أَنْ
تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ) [النساء : ١٥٣] (قَدْ بَيَّنَّا
الصفحه ٣٨٠ : الجود سرادقات الوجود ، فما بقيت الأرض ولا السماء ولا الظلمة ولا الضياء ،
إذ ليس عند الله صباح ولا مسا
الصفحه ٣٨٧ : ء ، والذي يكون كذلك لا بد أن يكون نبيا ،
ولأن الله تعالى سماه بهذا الاسم في معرض الامتنان فينبغي أن يحمل على
الصفحه ٣٩٧ : أضيافي ، أجعله أوّل بيت وضع للناس ،
وأعمره بأهل السماء والأرض ، يأتونه أفواجا شعثا غبرا على كل ضامر يأتين
الصفحه ٤١١ : الصفات البشرية من الطفولية إلى البلوغ ، وفار تنور الشهوات
رفع بيت معمور القلب إلى السماء الرابعة يعني حجب