الصفحه ١٤٣ : قوله عليه الصلاة والسلام لها أين الله؟ قالت :
في السماء. ويعلم مما ذكرنا أن من عرف الله بالدليل ، ولما
الصفحه ١٤٦ :
الثانية
: قال في
التفسير الكبير : المراد من إنزال الوحي أن جبريل سمع في السماء كلاما لله تعالى
فنزل على
الصفحه ١٤٧ : تيقنت أن
السماء فوقي أو أني موجود. وفي تقديم الآخرة وبناء «يوقنون» على «هم» تعريض بأهل
الكتاب وبما كانوا
الصفحه ١٤٨ :
الهدى من الله كثير ولا يبصره إلا بصير ولا يعمل به إلا يسير ، ألا ترى أن نجوم
السماء يبصرها البصراء ولا
الصفحه ١٧٢ : كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ
وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ مِنَ
الصفحه ١٧٦ : ، وربما جمد البخار الغير المتراكم في الأعالي أعني مادة
الطل ، فنزل وكان صقيعا وهو ما يسقط بالليل من السما
الصفحه ٢٠٢ : السماء كمثل رجل زرع
في قريته حنطة جيدة نقية ، فلما نام الناس جاء عدوه فزرع الزوان بين الحنطة ، فلما
نبت
الصفحه ٢٠٨ : إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (٢٩))
القراآت
الصفحه ٢١٥ : والسدنة لأبواب جنانه ، ومنهم الثابتة في الأرضين
السفلى أقدامهم ، والمارقة من السماء العليا أعناقهم
الصفحه ٢١٧ : تَعْلَمُونَ) من صلاحكم وصلاح هؤلاء فبين أن الاختيار لهم السماء
ولهؤلاء الأرض ، ليرضى كل فريق بما أختار الله له
الصفحه ٢٢٤ : ] وإما إلى الجن ، وما كان في السماء أحد من الجن.
البحث
الثالث : في فضل العلم
: لو كان في الإمكان شي
الصفحه ٢٢٥ : فقد غفرت لكم» وقال صلىاللهعليهوسلم «معلم الخير إذا مات بكى عليه طير السماء ودواب الأرض وحيتان البحر
الصفحه ٢٣٢ : رضياللهعنه : فإن أخطأ ذلك؟ قال : ففقر معه صبر. قال رضياللهعنه : فإن أخطأ ذلك؟ قال : فصاعقة تنزل من السما
الصفحه ٢٣٤ : بالنور (يَهْدِي اللهُ
لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ) [النور : ٣٥] وضرب المثل العلم بالماء (أَنْزَلَ مِنَ
السَّما
الصفحه ٢٣٦ : الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ) [سبأ : ٣] وهاهنا أسرار أخر لا يجوز التعبير عنها لعزتها يتفطن لبعضها من
وفق لها