الصفحه ٢٩٢ : المدعي بعد ثبوته تعنت. وأيضا لا
يمتنع أن الله تعالى علم أن فيه مفسدة كما علم في إنزال الكتاب من السما
الصفحه ٢٩٥ : . ومعنى (مِنَ السَّماءِ) يحتمل أن يكون شيئا نازلا من جهة العلو كريح ونحوه ،
ويحتمل أن يراد من قبل الأمر
الصفحه ٦٦٧ : التابوت من السماء ، فنزل من السماء والملائكة كانوا يحفظونه
والقوم ينظرون حتى نزل عند طالوت وهذا قول ابن
الصفحه ٤ : مدارج الأنس ، الضاربين في أرقى معارج القدس ، ولا سيما المصطفى محمد
الذي أشرق في سماء النبوة بدرا ، وأشرف
الصفحه ٣٤ : الْكَبِيرُ) [الشورى : ٢٢] بكى حتى ارتفع نحيبه ، ثم رفع رأسه إلى السماء وقال : يا زر
أمن على دعائي ، ثم قال
الصفحه ٣٩ : ال «أيدي»
بياء واحدة إلا في «الذاريات» (وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ) [الآية : ٤٧] فإنها كتبت بيا
الصفحه ٤١ : تَأْتِي
السَّماءُ) [الآية : ١٠] بالياء. وفي «الأنعام» (وَقَدْ هَدانِ) [الآية : ٨٠] بغير ياء ، و (إِنَّنِي
الصفحه ٤٤ : الكلام
، ولا يلزمه الوصل بالعود ، لأن ما بعده جملة مفهومة ، كقوله (وَالسَّماءَ بِناءً) [البقرة : ٢٢] لأن
الصفحه ٧٠ : السَّماءَ وَالْأَرْضَ
وَما بَيْنَهُما باطِلاً) [ص : ٢٧] لا يخلق اللعب (وَما خَلَقْنَا
السَّماواتِ
الصفحه ٧٧ : ثابتة في كبد السماء لما حصل اطمئنان بكون الشعاع مستفادا
منها ، ولما كان ذاته تعالى باقيا على حاله وكذا
الصفحه ٧٨ : والتوفيق. الضحاك : الرحمن بأهل
السماء حيث أسكنهم السموات وطوقهم الطاعات وأنطق ألسنتهم بأنواع التسبيحات
الصفحه ٨٢ : . وقيل : لأنها أول سورة نزلت من
السماء.
الثاني : سورة
الحمد لأن أولها الحمد.
الثالث : أم
الكتاب وأم
الصفحه ١١٩ :
الأرواح ما فوق ذلك من الأرواح السفلية ، ثم المتعلقة بسماء سماء إلى الملائكة
الحافين من حول العرش ، ثم إلى
الصفحه ١٣٠ : ، والنهر لا يحتمل الوادي ، ولهذا قال عز من قائل : (أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَتْ
أَوْدِيَةٌ
الصفحه ١٣٢ : السماء؟ فقال صلىاللهعليهوسلم : نعم ، كذلك نزلت فقال حيي : إن كنت صادقا إني لأعلم
أجل هذه الأمة من