الصفحه ١٥٢ : ء الطرفين بلغ مبلغا يصح أن يستفهم عنه لكونه خاليا عن شوب التخمين
وترجيح أحد الطرفين بوجه ، فإن قول القائل
الصفحه ٥٤٢ :
يقيم على إحرامه حتى يجده. والقول الثاني أن له بدلا وهذا أصح وبه قال أحمد
قياسا على سائر الدما
الصفحه ١١٥ :
(وَمِنْ شَرِّ حاسِدٍ
إِذا حَسَدَ) [الفلق : ٥] كما ختم جوامع الخبائث الشيطانية بالوسوسة في قوله
الصفحه ٦٤٢ : في أنه أيّ وارث هو؟ فقيل
: العصبات دون الأم والأخوة من الأم وهو قول عمر والحسن ومجاهد وعطاء وسفيان
الصفحه ٦٣٦ : أنزل أو من فاعل «أنزل». ويحتمل
أن يكون (ما أَنْزَلَ) الصلة والموصول مبتدأ ، وقوله (يَعِظُكُمْ بِهِ
الصفحه ٣٦٩ : خوف عليهم ولا هم يحزنون ،
ولما جمع الله تعالى أهل الكتابين في الآية المتقدمة ، فصل بينهما وبين قول كل
الصفحه ٥٥٥ : يراد بالرفث الجماع ومقدماته وقول
الفحش ، وبالفسوق جميع أنواعه ، وبالجدال جميع أصنافه ، فعلى هذا يكون في
الصفحه ٣٦٥ : ) [الحجر : ٤٧] وأما علاج الحسد فأمران : العلم والعمل. أما العلم ففيه
مقامان : إجمالي وهو أن يعلم أن الكل
الصفحه ٣٤١ : والعصب والغضروف فمن
الرجل ، وأما اللحم والدم والظفر والشعر فمن المرأة. فقال صدقت. قال : فما بال
الولد
الصفحه ٣٦٣ : : الأمراء بالجور ، والعرب بالعصبية ، والدهاقين بالتكبر
، والتجار بالخيانة ، وأهل الرستاق بالجهالة ، والعلما
الصفحه ٤٦٩ : تنتفعوا من الميتة بإهاب ولا عصب.
واختلف في أنه هل يجوز الانتفاع بالميتة بإطعام البازي والبهيمة؟ فمنهم من
الصفحه ٦٣٠ : ». وهذا التفسير قول من
قال : الجمع بين الثلاث حرام. وزعم أبو زيد الدبوسي في الأسرار أن هذا هو قول عمر
الصفحه ٤٨٢ : من حيث التشفي ، ومنفعة لسائر المكلفين من حيث الانزجار عن القتل.
قوله عز من
قائل (الْحُرُّ
الصفحه ١١٨ :
وقوله «وإذا قال العبد إياك
نعبد وإياك نستعين قال الله هذا بيني وبين عبدي» معناه أن «إياك نعبد» يدل
الصفحه ٥٧١ :
أنه لا يستحب في عيد الفطر لم ينقلوا ذلك عن قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولا أصحابه ، وإنما