الصفحه ١٠٦ : تعالى نبيه في
قوله (سُبْحانَ الَّذِي
أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً) [الإسراء : ١] وافتخر عيسى بذلك أول ما
الصفحه ١٠٨ : المعبودين ، فيقوم مقام قوله «لا إله إلا الله والله أكبر» «وإياك نستعين» يدل على قوله «لا حول ولا قوة إلا
الصفحه ١١٠ : طريق ثان ، والشيطان إلى ثالث. وكذا القول في الشهوة
والغضب والاعتقادات والآراء ، والعقل ضعيف ، والعمر
الصفحه ١٣٤ : ، والميم إلى السجود أي من قرأ فاتحة
الكتاب في الصلاة التي هي معراج المؤمن شرفه الله بالهداية في قوله (هُدىً
الصفحه ١٤١ :
الإيمان على أربعة أقوال : الأول : قول المعتزلة والخوارج والزيدية وأهل الحديث
أنه اسم الأفعال القلوب
الصفحه ١٦٤ : تفسير قوله تعالى (خَتَمَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ) [البقرة : ٧] وقراءة من قرأ وما يخادعون إلا أنفسهم
الصفحه ١٧٠ : ء : أحدها قول الله «يستهزىء بهم» وهو
استئناف في غاية الجزالة والفخامة ، كأنه سئل ما مصير أمرهم وعقبى حالهم
الصفحه ١٨١ : ]
(الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً) وبحدوث الأجسام قول إبراهيم عليهالسلام (لا أُحِبُّ
الْآفِلِينَ
الصفحه ١٨٧ : تنبيها على قلة ثمار الدنيا في جنب ثمار الآخرة.
الخامسة
: قوله «فلا تجعلوا» إما أن يتعلق بالأمر أي
الصفحه ١٩٧ : .
وقد يدور في الخلد من هذه الآية ، ومن قوله (ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ
الصفحه ٢٠٠ : الذي رزقوه في الدنيا. والضمير في
قوله (وَأُتُوا بِهِ) يرجع إلى المرزوق في الدنيا والآخرة جميعا ، لأن
الصفحه ٢٠١ : لون الدم والريح ريح المسك» (١) فاعلم. وقوله (وَأُتُوا بِهِ
مُتَشابِهاً) جملة معترضة تفيد زيادة التقرير
الصفحه ٢٢٢ : المراد أسماء المسميات فعوض الألف واللام عن المضاف إليه كما في
قوله (وَاشْتَعَلَ
الرَّأْسُ شَيْباً) [مريم
الصفحه ٢٢٣ :
المصيب فيه. وعن ابن عباس : أن مراد الملائكة من الحكيم أنه هو الذي حكم بجعل آدم
خليفة في الأرض. وقوله
الصفحه ٢٤٢ :
ولا أن يقال إنه وإن لم يدخل في هذا الأمر إلا أنه تعالى أمره بلفظ آخر ما
حكاه في القرآن بدليل قوله