الصفحه ٦٥٥ : فقال : هي صلاة الظهر ، كانت تقام في الهاجرة. القول الخامس : أنها
صلاة العصر ويروى عن علي وابن مسعود
الصفحه ٦٦٢ :
الإطلاق وهو الأليق بعموم لفظ القرض ، وإما الواجب منه لأن قوله (وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) كالزجر. وهو إنما
الصفحه ٦٦٧ : .
قوله عز من
قائل (وَقالَ لَهُمْ
نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ) الآية
الصفحه ٦٧١ : »
أي جوابا ومعنى قوله (يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ
مُلاقُوا اللهِ) يغلب على ظنونهم أنهم لا يتخلصون من الموت
الصفحه ١٤ :
المقدمة الثانية
الاستعاذة
المندوب إليها في قوله عز من قائل : (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ
الصفحه ١٥ :
: اعلم أن
الكلام في معنى قول القائل : «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم» ، يتعلق بخمسة أركان
: الاستعاذة
الصفحه ١٧ : ينبئك على سر الاستعاذة مثل قوله صلىاللهعليهوسلم : «اللهم
إني أعوذ برضاك من سخطك ، وبمعافاتك من عقوبتك
الصفحه ٢٥ : المبادلة بمنزلة قوله : (وَأَرْجُلَكُمْ) [المائدة : ٦] بالجر والنصب جميعا ، وإحدى القراءتين تقتضي فرض المسح
الصفحه ٣٣ :
الطول أي تلتها ، واحدها مثنى مثل معنى ومعان. وقد يكون المثاني سور القرآن كلها
طوالها وقصارها من قوله
الصفحه ٦٢ : ء أعرست ، وتقدير المحذوف متأخر
أولي على نحو قوله تعالى (بِسْمِ اللهِ
مَجْراها وَمُرْساها) [هود : ٤١] لأن
الصفحه ٧٣ : لكان قوله «هو» صالحا
لهما جميعا فلا يتعين النداء. ومنها إذا قال : يا رحمن فكأنه يتذكر رحمته أو يطلب
الصفحه ٨٨ : تامة في قوله (إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمانَ وَإِنَّهُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) [النمل : ٣٠] فتكون
الصفحه ٨٩ : عليه ولا ضالا بدليل قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا
نِعْمَتَ اللهِ كُفْراً
الصفحه ٩٣ : » والمدح عبارة عن القول الدال على أنه مختص بنوع من
أنواع الفضائل باختياره وبغير اختياره ، والحمد قول دال
الصفحه ٩٦ : بأن قوله «الحمد لله»
لا يتم إلا على مذهبنا لأن المستحق للحمد على الإطلاق هو الذي لا قبح في فعله ولا