الصفحه ٣١٢ : ) مظهر لا محالة ما كتمتم من أمر القتيل. وقد حكي ما كان
مستقبلا في وقت التدارؤ كما حكي الحاضر في قوله
الصفحه ٣٣٦ : يدل على أنهم قالوا
هذا القول أعني سمعنا وعصينا وعليه الأكثرون. وعن أبي مسلم أنه يجوز أن يكون
المعنى
الصفحه ٣٣٩ : . وقوله (وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَداً) من المعجزات لأنه إخبار بالغيب ، وكان كما أخبر به
كقوله (وَلَنْ
الصفحه ٣٥١ : ذلك معجزة له
، ولا يجوز كونهما رسولين لأن رسول الإنس ثبت أنه لا يكون إلا منهم.
قوله تعالى (وَما
الصفحه ٣٦١ : ، ويحتمل أن
تكون للعطف على (لَهُ مُلْكُ
السَّماواتِ) فيدخل تحت الاستفهام ، ويكون قوله (مِنْ دُونِ اللهِ) من
الصفحه ٣٧٠ : لمصاحف أهل الشام (كُنْ فَيَكُونُ) بالنصب كل القرآن : ابن عامر إلا قوله (كُنْ فَيَكُونُ الْحَقُ) في آل
الصفحه ٣٩٦ : القول أي يقولان ومحله نصب على الحال (مِنَّا) (ط) للابتداء بأن ولجواز الوصل وجه لطيف على تقدير فإنك أو
الصفحه ٤١٣ : بين كل منهما وبين المسلمين وقد مر مثل هذا في قوله تعالى (وَقالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ
إِلَّا مَنْ
الصفحه ٤٢٠ : ، وتعظيمه مما يعين على قبول أوامره ونواهيه ،
فبمقدار حشمة المرء يكون قبول قوله. فهذه هي الوجوه المناسبة
الصفحه ٤٢٧ : والمغرب ، وهذا قول مالك. وقال آخرون : القبلة هي الكعبة لما
أخرج في الصحيحين عن ابن جريج عن عطاء عن ابن
الصفحه ٤٣٣ : قوله (أَبْناءَهُمْ) ويباينه الحديث عن عبد الله بن سلام ولما كان من علمائهم
العارفين بأحوال النبي
الصفحه ٤٣٧ :
الرجاء والخوف عمن سواه. قوله (وَلِأُتِمَ) قيل : معطوف على (لِئَلَّا) أي حوّلتكم إلى هذه القبلة
الصفحه ٤٧١ :
أهل به لغير الله فمعناه رفع به الصوت للصنم وذلك قول أهل الجاهلية باسم
اللات والعزى. وأهل المعتمر
الصفحه ٤٨٧ :
: (خَيْراً) ج لأن قوله (الْوَصِيَّةُ) مفعول (كُتِبَ) وإنما لم يؤنث الفعل لتقدمه ولاعتراض ظرف وشرط بينهما ،
أو
الصفحه ٤٩٥ : والتعيين ، أما في نفس الصوم
فلا. وهاهنا سؤال وهو أن قوله (فَمَنْ شَهِدَ
مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ