الصفحه ٦٦١ : . فأرسل الله عليهم الموت فلما رآه عليهالسلام ضاق قلبه فدعا مرة أخرى فأحياهم الله تعالى. أما قوله
سبحانه
الصفحه ٨٣ : وخطؤا مجاهدا في قوله : إنها مدنية ، وكيف لا؟ وقد
صح عن النبي صلىاللهعليهوسلم في حديث أبي بن كعب أنها
الصفحه ٩١ :
القرآن والكل بدون الجزء مستحيل.
البحث
السادس : الشافعي في
القول الجديد قال : تجب قراءة الفاتحة على
الصفحه ١٠٧ : اجتماعهما يحصل الربط المذكور في قوله (أَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ) [البقرة : ٤٠] أما معرفة
الصفحه ١١١ :
عشر في فوائد قوله «صراط الذين أنعمت عليهم».
الأولى
: حد النعمة
بأنها المنفعة المفعولة على جهة
الصفحه ١٣٠ : السور قولان : أحدهما أن هذا علم مستور وسر محجوب استأثر
الله به ، والتخاطب بالحروف المفردة سنة الأحباب في
الصفحه ١٩٥ : بقدر.
وقوله «إن
كنتم صادقين» قيد لقوله «فأتوا» ولقوله «وادعوا» المعطوف عليه. ويجوز أن يكون قيدا
لقوله
الصفحه ٢١٣ : عامل «إذ» محذوف أي اذكر. ومن جعل (قالُوا) عامل «إذ» وصل. (الدِّماءَ) (ج) لأن انتهاء الاستفهام على قوله
الصفحه ٢١٦ : بعضا ويؤيده قوله (هُوَ الَّذِي
جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الْأَرْضِ) [فاطر : ٣٩] وإنما وحد بتأويل من يخلف أو
الصفحه ٢٥٣ : الكبيرة موجبة للكفر على الإطلاق. ثم إن قوله (مِنَ الْكافِرِينَ) هل يدل على وجود جمع من الكفرة قبله حتى
الصفحه ٢٥٨ : (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ
مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ) إلى قوله (جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ) [الأعراف : ١٩٠] وهذا
الصفحه ٢٦١ : أن آدم ظن أن المنهي في قوله (لا تَقْرَبا) تناولهما معا ، فيجوز لكل واحد على الانفراد أكله.
فإن قيل
الصفحه ٢٩٥ : القول إلى قول آخر يضاد
معناه معنى الأول ، فلا جرم استوجبوا الذم. فأما من غير اللفظ مع بقاء المعنى فليس
الصفحه ٣٠٤ : الميثاق مقدما على رفع الجبل كما في
قول الأصم وابن عباس ، وإما واو الحال إن جعل مقارنا للرفع ، كأنه قال
الصفحه ٣٠٥ :
الجبل فوقكم لدمتم على ردكم للكتاب ، ولكنه تفضل عليكم ورحمكم ولطف بكم
بذلك حتى تبتم.
قوله عز من