الصفحه ٢٦٦ : سيصير
إلى حالة لا خوف فيها ولا حزن. وهذه الجملة مع اختصارها تجمع شيئا كثيرا من
المعاني ، لأن قوله
الصفحه ٣٢٢ :
: إنه سبحانه
كلفهم بأشياء : الأوّل : قوله (لا تَعْبُدُونَ
إِلَّا اللهَ) من قرأ بياء الغيبة فلأنهم غيب
الصفحه ٣٢٦ : والفقر
وهو المساكين ، أو الاشتراك في النوع ، ولا يمكن إلا بالقول الحسن ، وما ينخرط في
سلكه من مكارم
الصفحه ٣٨٦ : غاية
الصعوبة. واعترض على هذا القول بأن المراد من الكلمات لو كانت هذه لناسب أن يذكر
قوله (فَأَتَمَّهُنَ
الصفحه ٣٩٣ : عند الشافعي في أصح قوليه بعد
الفراغ من الطواف لقوله صلىاللهعليهوسلم للأعرابي حين قال هل علي غيرها
الصفحه ٤٩١ :
فلا حرج على من علم ذلك أن يرده إلى الصلاح بعد موته وهذا قول ابن عباس وقتادة
والربيع. وفي الآية دليل
الصفحه ٥٠٤ : . فكما أنه يجوز أن يأمر ولا
يريد جاز أن يريد ولا يأمر. قوله (وَلِتُكْمِلُوا) أجمعوا على أن الفعل المعلل
الصفحه ٥٦٤ : هذه الإفاضة قولان : أحدهما أنه الإفاضة من عرفات
وعلى هذا فالأكثرون قالوا : إنه أمر لقريش وحلفائها وهم
الصفحه ٥٩٢ :
الآية إلى قوله (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ) [البقرة : ٢٤٣] جريا على سننه
الصفحه ٥٩٧ :
الْمُشْرِكِينَ
حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ) [التوبة : ٥] ويمكن أن يقال أن قوله (قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌ
الصفحه ٦٢٥ : ء هو الاجتماع ثم في وقت
الحيض يجتمع الدم في الرحم وفي وقت الطهر يجتمع الدم في البدن وهو قول الأصمعي
الصفحه ٦٣١ : الطلاق : بيان الخلع وذلك قوله (وَلا يَحِلُّ لَكُمْ
أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً) وسبب
الصفحه ٦٣٣ : أن الطلقة الثالثة قاطعة لحق الرجعة وذلك قوله (فَإِنْ طَلَّقَها فَلا تَحِلُّ لَهُ
مِنْ بَعْدُ حَتَّى
الصفحه ٦٥٠ : ظاهرا وهو قول شريح والشعبي والزهري. وعن مالك : ويروى عن الفقهاء
السبعة من أهل المدينة أنهم كانوا لا
الصفحه ٦٥٣ : ، ووقت الموت في الأوقات ليكون المكلف خائفا عازما على التوبة في
كل الأوقات ، وهذا القول اختاره جمع من