الصفحه ٤٨٠ : جانبيه. وقوله (فِي الْقَتْلى) أي بسبب قتل القتلى كقوله «في النفس المؤمنة
مائة
الصفحه ٤٨٥ : : القصص
القرآن أي لكم في القرآن حياة للقلوب. وهذا وقد اتفق علماء البيان على أن قوله
سبحانه (وَلَكُمْ فِي
الصفحه ٤٩٩ :
مدى الأنظار
قوله عز من قائل
(شَهْرُ رَمَضانَ) الشهر مأخوذ من الشهرة. عن مجاهد : رمضان اسم
الصفحه ٥٠٠ : الصيام في قوله (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ) أو على أنه خبر مبتدأ محذوف أي هي أي الأيام المعدودات
شهر
الصفحه ٥٠٥ : أوكد ،
ففي القديم ليلة النحر لإجماع السلف عليها ، وفي الجديد ليلة الفطر لورود النص
فيها.
قوله سبحانه
الصفحه ٥٠٧ :
الرجاء والخوف اللذين بهما تتم العبودية. وبهذا الطريق صححنا القول بالتكاليف مع
الاعتراف بإحاطة علم الله
الصفحه ٥٠٨ : القدر قبل وجوده إلا أنك تحب أن تعرف الفرق بين
الميسر والمسخر كيلا تغرق في لجة القضاء والقدر ، وكذا القول
الصفحه ٥١٤ : كتب في القرآن من قوله (إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما
مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ) [المؤمنون : ٦] وعن معاذ
الصفحه ٥١٦ : : الأقل ملحق بالأغلب ، فأبطلنا الصوم بنيته بعد الزوال
وصححناه بنيته قبله. حجة الشافعي قوله
الصفحه ٥١٨ : الشافعي :
في أصح قوليه ووافقه أبو حنيفة وأحمد : إنها الجماع والمقدمات المفضية إلى
الإنزال. لأن الأصل في
الصفحه ٥١٩ : إمام راتب ومؤذن راتب.
الشافعي : يجوز في جميع المساجد لإطلاق قوله (فِي الْمَساجِدِ) إلا أن الجامع أولى
الصفحه ٥٢٢ : إدراك عقول أهل الكمال
وإحاطة الوهم والخيال. قوله سبحانه (أُحِلَّ لَكُمْ
لَيْلَةَ الصِّيامِ) اعلم أن في
الصفحه ٥٣٨ : فأتمهن. وقيل : المراد من قوله : (وَأَتِمُّوا) أفردوا كل واحد منهما بسفره ويؤيد هذا تأويل من قال
الإفراد
الصفحه ٥٤٤ : أشبه الإفراد ، ولو أحرم بها قبل أشهر الحج وأتى
بجميع أفعالها في أشهره فأصح قولي الشافعي أنه لا يلزمه
الصفحه ٥٤٥ : الهدي في ذمته (وَسَبْعَةٍ إِذا
رَجَعْتُمْ) للشافعي في المراد من الرجوع قولان : أصحهما الرجوع إلى
الأهل