الصفحه ٤٢٩ :
على العين أم فرض على الكفاية؟ أصح الوجهين في مذهب الشافعي الأول كأركان
الصلاة وشرائطها.
قوله
الصفحه ٤٣٠ : وإن
لم يقدر ، فإن وجد من يخبره عن علم وكان المخبر ممن يعتد بقوله رجع إلى قوله ولم
يجتهد أيضا كما في
الصفحه ٤٣٤ :
المصادر ، وقوله (هُوَ) إما أن يعود إلى الكل وإما أن يعود إلى الله. وثاني
مفعولي (مُوَلِّيها) محذوف
الصفحه ٤٤٠ : بِأَنَّهُمْ لا
يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلا نَصَبٌ وَلا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ) إلى قوله (إِلَّا كُتِبَ
الصفحه ٤٤٤ : الدنيا ، والنفل قوله (إِنَّا لِلَّهِ
وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ) فإن في إظهاره فوائد منها : أن غيره
الصفحه ٤٤٦ : إليه ، كأن صاحبه مال إلى الباطل. أو لأن الناس يميلون
إلى صاحبه بالمطالبة ثم قوله (فَلا جُناحَ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٤٧ :
إذا كان بيانه بخبر الواحد يجري فيه الكتمان. وكذا القول فيما يحتاج إليه المكلف
من الدلائل العقلية
الصفحه ٤٥٠ : . روى الهاشمي عن ابن كثير
لورود الأثر في هذه الكلمة وهو قوله صلىاللهعليهوسلم «من قال لا إله إلا الله
الصفحه ٤٥٥ : ، ومن سائر أعراضها ومنافعها التي تقرر طرف منها في تفسير قوله (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
فِراشاً
الصفحه ٤٥٦ : الناقة شققتها. ومنه البحيرة. هذا وقد سلف في تفسير قوله عز من قائل (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
الصفحه ٤٥٩ : عامة ما جاء في التنزيل من قوله (وَما يُدْرِيكَ) مبهم غير معين قال (وَما يُدْرِيكَ
لَعَلَّ السَّاعَةَ
الصفحه ٤٦٣ : ء : أو شياطين الجن الذين صاروا
متبوعين بالوسوسة عن السدي : وقيل الأوثان. والتبري إما بالقول وهو أقرب
الصفحه ٤٦٨ : بين ما يؤكل نظيره في البر كالبقر والشاة وبين ما لا يؤكل كخنزير الماء
وكلبه على أصح القولين للشافعي
الصفحه ٤٧٠ : وميتة
على هيئة واحدة. وعند الشافعي فيه قولان : وعامة الأصحاب عدّوا دود الطعام من جملة
ما ليس له نفس
الصفحه ٤٧٢ : كما ذهبتم
إليه فترجيح من غير دليل. حجة أبي حنيفة قوله تعالى في آية أخرى (وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ ما