الصفحه ٣١٩ : . فالاستفهام الأول لتقرير النفي ، والاستفهام
الثاني لتقرير الإثبات. وفي الآية تنبيه على أن القول بغير دليل باطل
الصفحه ٣٢٠ : ـ وهو قول جمهور المعتزلة والخوارج ـ وإما منقطعا ـ
وهو قول بشر المريسي والخالدي ومنهم من قطع بأنه وعيد
الصفحه ٣٢٥ : : اشتقاق الفقير من
فقار الظهر ، كأن فقاره انكسرت لشدة حاجته ، والمسكين قد يملك ما يتعلل به كما في
قوله
الصفحه ٤٠٧ : قوله (وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً) [الزخرف : ٢٨] إلى قوله (إِنَّنِي بَراءٌ
مِمَّا تَعْبُدُونَ إِلَّا
الصفحه ٥٣١ :
قوله تعالى : (وَقاتِلُوهُمْ) وقيل : إنه ناسخ لقوله : (وَلا تُقاتِلُوهُمْ
عِنْدَ الْمَسْجِدِ
الصفحه ٥٦٥ :
إبراهيم وإسماعيل عليهماالسلام. وأورد على هذا القول أن استعمال «حيث» للزمان قليل ،
ويمكن أن يجاب
الصفحه ٥٩٣ : يكون المراد : من أحب التقرب إلى الله تعالى في باب
النفقة تطوعا فليراع هذا الترتيب.
قوله تعالى
الصفحه ٦١٨ : » (١)
أي على شيء مما
يحلف عليه. فيكون قوله (أَنْ تَبَرُّوا) عطف بيان (لِأَيْمانِكُمْ) أي للأمور المحلوف
الصفحه ١١٦ : من الظالم ، وهاهنا تمت معرفة الربوبية. ثم
إن قوله «إياك نعبد» إشارة إلى الأمور التي لا بد من معرفتها
الصفحه ١١٧ : جرم أنزل الله تعالى هذه السورة جامعة لكل ما يحتاج إليه
العبد في الوفاء بذلك العهد وقوله «إذا قال العبد
الصفحه ١٣١ : بتأويله كان
الإيمان به كالإيمان بالمحكم ، فلا يكون في الإيمان به مزيد مدح ، ولا يكون في
قوله (كُلٌّ مِنْ
الصفحه ١٣٧ : في قوله «لا ريب فيه» الريب مصدر رابني وحقيقته قلق النفس. روى الحسن بن علي عليهالسلام عن النبي
الصفحه ١٦٢ : قلوبهم طائفة يقولون كيت وكيت وما هم
بمؤمنين. ومن البين أن مدلول قوله «وما هم بمؤمنين» معلوم من حال
الصفحه ١٦٩ :
البحث
الخامس : في قوله (وَإِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا) الآيات.
هذا هو النوع
الرابع من قبائح
الصفحه ٢٦٥ : موضع آخر (قالا رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا) [الأعراف : ٢٣] الآية.
(قوله) (قُلْنَا اهْبِطُوا) الآية