الصفحه ٣٥٢ : وإنما تركت الفعلية إلى هذه ليدل على ثبات المثوبة
واستقرارها. ويجوز أن يكون القسم مقدرا وقوله
الصفحه ٣٦٢ : أن لا
يكون قوله (وَمَنْ يَتَبَدَّلِ
الْكُفْرَ بِالْإِيمانِ) حكما بتكفيرهم بسبب السؤال بل يكون تنبيها
الصفحه ٣٧٢ : المساجد ومن ذاك إضافتها إلى الله في الآية
وذلك دليل على شرفها وكذا في قوله (وَأَنَّ الْمَساجِدَ
لِلَّهِ
الصفحه ٣٧٤ : الدور وأن تنظف وتطيب. وفيه دليل أن
مجرد تسمية الموضع بالمسجد لا يخرجه عن ملكه ما لم يسبله.
قوله عز من
الصفحه ٣٧٧ : فسئل هذا للمكلفين. وقوله (بَلْ لَهُ ما فِي السَّماواتِ) يعم المكلف وغيره ، فعدل إلى تفسير آخر قائلا
الصفحه ٣٨٤ : يعترف بمحمد صلىاللهعليهوسلم. أما قوله (وَإِذِ ابْتَلى) العامل في «إذ» إما مضمر نحو «واذكر» وتكون
الصفحه ٣٨٧ : ولم ينقص منه شيئا ، ويعضده ما روي عن مقاتل أنه فسر
الكلمات بما سأل إبراهيم ربه في قوله (رَبِّ اجْعَلْ
الصفحه ٣٩١ : وضروب المكاسب فيعظم فيه النفع لمن أراد ولا شك أن
قوله (وَإِذْ جَعَلْنَا
الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ
الصفحه ٣٩٥ : آمنا بدعوته ، وقبلها كانت كسائر
البلاد بدليل قوله : «إني حرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة» (٢)
وقيل
الصفحه ٤٠٦ : يقول له قبل أن عرف ربه. ويحتمل أن يكون ذلك قبل
الاستدلال ، ولا يكون المراد منه نفس القول بل دلالة
الصفحه ٤٠٩ :
أبو حنيفة : إنه حقيقة وإنهم يسقطون بالجد وهو قول أبي بكر وابن عباس
وعائشة والحسن وطاوس وعطاء. ثم
الصفحه ٤١٦ :
شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللهِ) قوله (مِنَ اللهِ) إما أن يتعلق بأظلم والمعنى لو كان إبراهيم وبنوه هودا
أو
الصفحه ٤٢٣ : الشخص في
نفسه غير حاله بالقياس إلى غيره ، فلم يجوز أن يكون الشخص غير مقبول القول عند
الانفراد ويكون
الصفحه ٤٢٤ : المصنف مثل (وَإِنَّا أَوْ
إِيَّاكُمْ لَعَلى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) [سبأ : ٢٤] وقوله (مِمَّنْ
الصفحه ٤٢٨ : والإنصاف أن القول الأول أقرب إلى التعبد ، وإصابة العين للبعيد
غير بعيد ، فما من نقطتين في الأرض ولا في