الصفحه ٢٧٧ : والأسرار ومنه قوله (وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ
وَاصْطَبِرْ عَلَيْها) [طه : ١٣٢]. ومن خواص الصلاة اندفاع
الصفحه ٢٧٨ : . ففي قوله (إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ) [التوبة : ٧٧] دعت الضرورة إلى إضمار الجزاء ونحوه ، وفي الآية لا
الصفحه ٢٨٧ : بالظلم في قوله (وَأَنْتُمْ ظالِمُونَ) كما قال (إِنَّ الشِّرْكَ
لَظُلْمٌ عَظِيمٌ) [لقمان : ١٣] وذلك أن
الصفحه ٢٩٠ : .
والقائلون بأن العجل عجل الهوى قالوا : معنى قتل الأنفس هو قمع الهوى لأن الهوى
حياة النفس.
قوله : (وَإِذْ
الصفحه ٢٩٧ : ) (ط) (سَأَلْتُمْ) (ط) لأن قوله (وَضُرِبَتْ) ابتداء إخبارعما يؤل إليه حالهم (مِنَ اللهِ) (ط) (بِغَيْرِ الْحَقِ
الصفحه ٣٠٠ : في الدنيا ، وأما حالهم في العقبى فذلك قوله
(وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ
اللهِ) من قولك «باء فلان بفلان» إذا
الصفحه ٣٠١ :
القتل ما في قوله صلىاللهعليهوسلم «لا
يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث : كفر بعد إيمان وزنا بعد إحصان
الصفحه ٣٠٧ : ) (ه) (الْحَرْثَ) (ج) لأن قوله (مُسَلَّمَةٌ) صفة بقرة أو خبر محذوف أي هي مسلمة (لا شِيَةَ فِيها) (ط) (جِئْتَ
الصفحه ٣١٠ : قوله تعالى (جِمالَتٌ صُفْرٌ) [المرسلات : ٣٣] (إِنَّ الْبَقَرَ
الصفحه ٣٢١ :
وإهمال الوعد بالضد. وأيضا القرآن مملوء من قوله (عَفُوًّا غَفُوراً رَحِيماً كَرِيماً). وكذا الأخبار
الصفحه ٣٢٤ : الناس ، لأنه لا شيء له كالسكير. الدائم السكر وهو أسوأ حالا من
الفقير عند أكثر أهل اللغة وهو قول أبي
الصفحه ٣٢٧ : . وقيل : أسارى من
الجموع التي ترك مفردها كأنه جمع «إسران» كعجالى وعجلان. وقوله (تُفادُوهُمْ) جمهور
الصفحه ٣٢٩ : «لما» متضمنة للشرط وجوابها منتظر والوصل أجوز لأن «لما» مكرر
وجوابهما متحد ، وقوله : (وَكانُوا مِنْ
الصفحه ٣٣٥ : الهاء كسرة بما تعملون بتاء الخطاب : يعقوب.
الوقوف
: (ظالِمُونَ) (ه) (الطُّورَ) (ط) لتقدير القول
الصفحه ٣٤٧ : ، فيقوى التأثير النفساني فيحصل الغرض. وهكذا
القول في الدخن قالوا : فثبت أن هذا القدر من القوة النفسانية