الصفحه ١٩٠ : أجود لأن قوله «أعدت» بدل الجملة الأولى في كونها صلة للتي
«للكافرين» (ه).
التفسير
: لما نبه بالآيتين
الصفحه ١٩٢ : . فانظر في الترغيب إلى قوله : (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ
لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) [السجدة : ١٧
الصفحه ١٩٣ : صلىاللهعليهوسلم ممن صحح نسبة العبودية المأمور بها في قوله تعالى : «يا
أيها الناس اعبدوا» وإضافة العبد إلى الضمير
الصفحه ١٩٩ : الإضافة مثل (وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً) [مريم : ٤] أو يشار باللام إلى الأنهار المذكورة في قوله (فِيها
الصفحه ٢٠٥ : .
وقوله (فَما فَوْقَها) أي فالذي هو أعظم منها في الجثة كالذباب والعنكبوت
والحمار والكلب ، فإن القوم أنكروا
الصفحه ٢٠٧ : القرينة وظاهره للوجوب ، وغيره من الندب أو
الإباحة يتوقف على القرينة. وقوله (أَنْ يُوصَلَ) بدل الاشتمال من
الصفحه ٢٠٩ : . ومنها
الدلالة على أنه لا قدرة على الإحياء والإماتة إلا الله ، فيبطل قول الدهري (وَما يُهْلِكُنا إِلَّا
الصفحه ٢١٠ : مستويا من غير أن يلوي على شيء ومنه استعير قوله (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ) [فصلت : ١١] أي قصد إليها
الصفحه ٢١٥ : هذا القول للملائكة الذين كانوا
محاربين مع إبليس ، لأن الله تعالى لما أسكن الجن الأرض فأفسدوا فيها
الصفحه ٢١٧ : أن
قولهم (أَتَجْعَلُ) مسألة منهم أن يجعل الأرض أو بعضها لهم إن كان ذلك
صلاحا نحو قول موسى
الصفحه ٢١٩ :
والأرض سبحان رب السموات والأرض ، أنا المدبر لكل العالمين ، سبحان الله رب
العالمين أنا المنزه عن قول
الصفحه ٢٢٠ :
أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) [التوبة : ٧٢].
قوله (بِحَمْدِكَ) في موضع الحال أي نسبحك ملتبسين
الصفحه ٢٢٤ : ـ وهم
أفضل من البشر عند المعتزلة ـ ولا يجوز جعل الأدون رسولا إلى الأشرف ، وإن المرء
إلى قبول القول ممن
الصفحه ٢٢٦ : الناس همج لا خير فيه» أن المستمع والمحب بمنزلة المتعلم ، وما أحسن قول بعض
الأعراب لولده : كن سبعا خالسا
الصفحه ٢٢٩ : واحدة علمتها وذلك قولها (وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ) [النمل : ١٨] كأنها إشارة إلى تنزيه الأنبياء عن المعصية