الصفحه ٢٣ : في الصلاة على أصل
المنع.
الثالثة
: السبعة الأحرف
التي نزل بها القرآن في قوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨ : كَيْفَ تَعْمَلُونَ) [الآية : ١٤] بنون واحدة. واختلف في قوله : (إِنَّا لَنَنْصُرُ
رُسُلَنا) في «المؤمن
الصفحه ٤١ : «الدنيا» و «العليا» جعلت
الأخيرة ألفا كراهة الجمع بين الياءين إلا في قوله تعالى «يحيي» و «أمات» و «أحيي
الصفحه ٥٠ : وجه التشبيه وصفا غير حقيقي وكان منتزعا من عدة أمور خصّ باسم التمثيل كما في
قوله عز من قائل
الصفحه ٥٥ : تفسير قول القائل «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم» فههنا مباحث لفظية ومباحث
معنوية.
أما اللفظية
فمنها ما
الصفحه ٦١ :
أريد به كمن يدعو إلى مجاهدة القلب القاسي فيقول : المراد بفرعون في قوله
تعالى (اذْهَبْ إِلى
الصفحه ٧٢ : : (إِنَّنِي أَنَا اللهُ
لا إِلهَ إِلَّا أَنَا) [طه : ١٤] ولا يصح لغيره هذا الذكر إلا حكاية. وما جاء من قول بعض
الصفحه ٧٥ : . حجة القائلين باشتقاقه قوله عز من قائل
__________________
(١) رواه أحمد في
مسنده (٢ / ٥٣٩
الصفحه ٨٥ : مُسْتَقِيمٍ) [الشورى : ٥٢] فعومل معاملة اختار في قوله تعالى (وَاخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ) [الأعراف : ١٥٥] والأصل
الصفحه ٨٧ : صلاته وبإسناده عن ابن عباس في قوله (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي) [الحجر : ٨٧] قال : فاتحة
الصفحه ٩٠ : صلاته لنا قوله صلىاللهعليهوسلم «توضأ كما أمرك الله» والتسمية غير مذكورة في آية الوضوء. والصحيح عندنا
الصفحه ٩٢ : واحدة فقط وبه يحصل امتثال قوله «لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب» (١)
وعند أبي حنيفة
القراءة تجب في الركعتين
الصفحه ٩٤ : إنعام
المنعم بشكر نفسه ، ومن اعتقد أن حمده وشكره يساوي نعمة الله فقد أشرك ، وهذا معنى
قول الواسطي «الشكر
الصفحه ٩٥ :
والثقلين لله تعالى ، وكذا المحامد التي سيذكرونها إلى وقت قوله تعالى (دَعْواهُمْ فِيها سُبْحانَكَ
الصفحه ٩٧ : استقرارها. فكل من كان أكثر إحاطة بأحوال
الموجودات وتفاصيلها كان أكثر وقوفا على تفسير قوله (رَبِّ