الصفحه ٤٠٠ :
وقولي له يغير عتبة بابه ، فلما جاء إسماعيل كأنه آنس شيئا فقال : هل جاءكم
من أحد؟ قالت : نعم ، جا
الصفحه ٤٠٨ :
على بنيه بعد وفاته فقال لهم هذا القول تحريضا على التمسك بعبادة الله لا أنهم
كانوا يعبدون غير الله
الصفحه ٤١٢ : ء والحال (الْعَلِيمُ) (ط) لأن الجملة الناصبة لقوله (صِبْغَةَ اللهِ) محذوفة يدل عليها قوله (آمَنَّا بِاللهِ
الصفحه ٤١٤ : فما
معنى المثل في قوله (بِمِثْلِ ما
آمَنْتُمْ بِهِ)؟ والجواب أن قوله (فَإِنْ آمَنُوا) بكلمة الشك دليل
الصفحه ٤١٥ : فيكافئهم على ذلك (صِبْغَةَ اللهِ) مصدر مؤكد منتصب عن قوله (آمَنَّا بِاللهِ) مثل وعد الله قاله سيبويه وقيل
الصفحه ٤٢٥ : لو ردوا هذا التكليف لكفروا. يحكى عن الحجاج أنه قال للحسن : ما
رأيك في أبي تراب؟ فقرأ قوله (إِلَّا
الصفحه ٤٣١ : عليه التقليد كالعامي في الأحكام ، وتقليد الغير هو قبول
قول المستند إلى الاجتهاد بعد أن كان المجتهد
الصفحه ٤٣٢ : الكتاب آمن بمحمد صلىاللهعليهوسلم واتبع قبلته. ووجه بأن المراد من قوله (ما تَبِعُوا قِبْلَتَكَ) أنهم لا
الصفحه ٤٣٥ : شهيدا
، وأتبع الثالث غرض التحويل وهو قوله (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ) كما أن قوله
الصفحه ٤٣٩ : : الجهاد بدليل قوله (وَلا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي
سَبِيلِ اللهِ أَمْواتٌ بَلْ أَحْياءٌ) أي هم أموات
الصفحه ٤٤٣ : »
من قوله : (إِنَّا لِلَّهِ
وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ) اللهم عندك احتسبت مصيبتي فأجرني منها وعوّضني
الصفحه ٤٤٥ : حسنه وكونه حكمة وصوابا وذلك قوله (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ) [البقرة : ١٥٥] الآية ، وثالثها ما ليس يهتدي
الصفحه ٤٤٨ : توبتهم بأن أسقط عنهم تجملا وأضع مكانه الثواب
تفضلا بدلالة قوله (وَأَنَا التَّوَّابُ
الرَّحِيمُ إِنَّ
الصفحه ٤٥٣ : واحد ، ومفهوم
السواد غير مفهوم البياض ، ولاتفاق المعتبرين من النحاة على أن العالم في قول «خلق
الله
الصفحه ٤٥٨ :
قوله تعالى (أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ
السَّماءِ) [البقرة : ١٩] وأن المراد من السماء السحاب أو التقدير من جانب