الصفحه ٣٤٤ :
القرينة. وقوله (لِلْكافِرِينَ) من وضع الظاهر موضع المضمر دلالة على أن عداوة هؤلاء
كفر. الآيات
الصفحه ٣٤٥ : ))
القراآت
: (وَلكِنَ) خفيفا (الشَّياطِينُ) بالرفع : ابن عامر وحمزة وعلي وخلف وكذلك قوله (وَلكِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٤٦ : أوهموا الناس أنه من عمل سليمان وأنه ما وصل إلى ما وصل إلا بهذه
الأشياء. وزيفوا قول الأكثرين بأن شياطين
الصفحه ٣٤٩ :
لأن العلم لذاته شريف ولعموم قوله تعالى (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي
الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا
الصفحه ٣٥٦ : التكليف لم يكن حاصلا عند انتفاء العقل
والموقوف على الحادث حادث. وإذا كان المراد بالحكم هذا فلا يرد قول
الصفحه ٣٥٩ : فإنا ننزل بدلها ما يقوم مقامها في المصلحة. ولا
يخفى أن قوله (نَأْتِ بِخَيْرٍ
مِنْها أَوْ مِثْلِها) لا
الصفحه ٣٦٠ : الرسول. وأيضا المأتي به
خير والسنة لا تكون خيرا من القرآن. وأيضا قوله (أَلَمْ تَعْلَمْ
أَنَّ اللهَ عَلى
الصفحه ٣٦٦ : بالقدح في
المعجزات وتحريف التوراة.
قوله (مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ) إما أن يتعلق بـ (وَدَّ) أي تمنوا ذلك
الصفحه ٣٦٧ : يدخل الجنة إلا من كان
هودا وقالت النصارى لن يدخلها إلا من كان نصارى ، فضم بين القولين ثقة بأن السامع
الصفحه ٣٧١ : : إن قوله (وَمَنْ أَظْلَمُ) الذي هو في قوة ليس أحد أظلم ليس على عمومه لأن الشرك
أعظم من هذا الفعل
الصفحه ٣٧٥ : فنزلت ردا عليهم. وثالثها قول أبي مسلم : إن كلا من
اليهود والنصارى زعمت أن الجنة لهم وحدهم فرد الله عليهم
الصفحه ٣٨١ :
الجملة أعني يتلونه حالا من مفعول آتينا أو من فاعله مقدرة وقوله (أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ) الجملة خبر
الصفحه ٣٨٣ : والعنكبوت
ولما جاءت رسلنا إبراهام خاصة وفي «حم عسق» وجميع المفصل وإلا قوله في المودة (إِلَّا قَوْلَ
الصفحه ٣٩٢ : القول أي وقلنا اتخذوا منه موضع صلاة تصلون فيه
استحبابا لا وجوبا. وفي مقام إبراهيم أقوال. فعن الحسن
الصفحه ٣٩٨ : عليهالسلام قط إلا ثلاث كذبات ثنتين في ذات الله قوله (إِنِّي سَقِيمٌ) [الصافات : ٨٩] وقوله (بَلْ فَعَلَهُ