الصفحه ١٧٥ : ذوي صيب مع أنه لا يلزم في التشبيه المركب أن يلي
حرف التشبيه مفرد يتأتى التشبيه به. ألا ترى إلى قوله
الصفحه ١٨٠ : » و «أجمعون» في مثل قوله (فَسَجَدَ
الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ) [ص : ٧٣] ، بدليل صحة الاستثنا
الصفحه ١٨٢ :
(البحث
الثاني) : إذا كانت
العبادة تقوى فقوله «لعلكم تتقون» جار مجرى قوله : اعبدوا ربكم لعلكم
الصفحه ١٩٤ : الأحوال
والرتب. وقيل : زيد دون عمرو في الشرف والعلم ، ومنه قول من قال لعدوّه وقد كان
يثني عليه رياء : أنا
الصفحه ٢٠٢ : الله سبحانه هذين المثلين للمنافقين ـ يعني
قوله (مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ
الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً) [البقرة
الصفحه ٢٠٤ : حياء منه.
ومعنى قوله (إِنَّ اللهَ لا
يَسْتَحْيِي) أي لا يترك ضرب المثل بالبعوضة ترك من يستحيي أن يمثل
الصفحه ٢٢١ : ، فإن أفعالي كلها حكمة ومصلحة ، وإن خفي عليكم وجه
كل واحد واحد على أنه قد بين لهم بعض ذلك في قوله
الصفحه ٢٢٥ : : ١٩ ـ ٢٢] فإذا تأملت وجدت كل ذلك مأخوذا من الفرق بين العالم
والجاهل. ومن ذلك قوله (أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ٢٣٠ : : (وَنُوحاً هَدَيْنا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ
ذُرِّيَّتِهِ داوُدَ وَسُلَيْمانَ) إلى قوله (وَزَكَرِيَّا
وَيَحْيى
الصفحه ٢٣٢ : عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ
عَدْنٍ) إلى قوله (ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ
رَبَّهُ) [البينة : ٨] فالعلماء من أهل
الصفحه ٢٣٥ : أشياء إلا بأربعة أشياء : لا يتم الدين إلا بالتقوى ،
ولا يتم القول إلا بالفعل ، ولا تتم المروءة إلا
الصفحه ٢٤٥ :
ورد بأن قولها (فَذلِكُنَّ الَّذِي
لُمْتُنَّنِي فِيهِ) [يوسف : ٣٢] كالتصريح بأن مراد النساء تعظيم
الصفحه ٢٥١ : أنملة
لاحترقت.
العاشر
: قوله صلىاللهعليهوسلم «إن
لي وزيرين في السماء ووزيرين في الأرض. أما اللذان
الصفحه ٢٦٢ : .
تطلب الراحة
في دار العنا
خاب من يطلب
شيئا لا يكون
قوله (فَتَلَقَّى) الآية. أصل
الصفحه ٢٧٥ : سترا من النار». وفي هذا الخطاب مع اليهود دلالة على
أن الكفار مخاطبون بفروع الشرائع.
وفي قوله