الصفحه ١١٢ : يكون إلا بعد النعمة.
الثالثة
: ما المراد
بالنعمة المذكورة في قوله «أنعمت عليهم»؟ قلنا : يتناول كل من
الصفحه ١٢٤ : ء» إشارة إلى محمد وهو مذكور قبل العباد ، والياء
في قوله «عبادي» ضمير الله سبحانه. وكذا في «أني» و «أنا
الصفحه ١٢٨ :
(سورة البقرة وقد يقال السورة التي تذكر فيها
البقرة مدنية غير آية نزلت يوم عرفة بمنى قوله تعالى
الصفحه ١٣٢ : عليهم
القرآن من حيث لا يشعرون قاله أبو روق وقطرب. الحادي عشر : قول أبي العالية إنه
حساب على ما روى ابن
الصفحه ١٣٣ :
الأكثرين القول بأنها أسماء السور ، ثم إنه عورض بوجوه : الأول : أنا نجد سورا
كثيرة اتفقت في التسمية بالم وحم
الصفحه ١٣٩ :
إن الجبال من
الحصى
وفي قوله «هدى
للمتقين» ثم في موضع آخر (شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ
الصفحه ١٤٥ : نيط بها في قوله صلىاللهعليهوسلم للأعرابي أفلح والله إن صدق بعد قول الأعرابي «والله لا
أزيد على هذه
الصفحه ١٤٦ : الصَّالِحِينَ) [المنافقون : ١٠].
البحث
السادس : في قوله تعالى و «الذين يؤمنون» الآية. وفيه مسائل :
الأولى
الصفحه ١٤٨ : الموصول الأول ركنا من الكلام.
الثانية
: الاستعلاء في
قوله «على هدى» مثل لتمكنهم من الهدى كقولهم «هو على
الصفحه ١٥٠ : أَعْلَمُ بِما وَضَعَتْ) [آل عمران : ٣٦] وكذلك قول نوح (رَبِّ إِنَّ قَوْمِي
كَذَّبُونِ) [الشعراء : ١١٧
الصفحه ١٥٣ : : أمن
اللبس كما في قوله : كلوا في بعض بطنكم تعفوا. فإن زمانكم زمن خميص. إذ لا يلتبس
أن لكل واحد بطنا
الصفحه ١٥٤ : ء إلى القول بالجبر لأن الفاعلية لو لم
تتوقف على الداعية لزم وقوع الممكن من غير مرجح وهو نفي الصانع
الصفحه ١٦٧ : جهة ما في «ألا» وفي «أن» من التأكيد ، ومن
قبيل تعريف الخبر وتوسيط الفصل وقوله «لا
يشعرون».
البحث
الصفحه ١٧٢ : رأس آية. وقد اعترضت بينهما آية على تقدير ومثلهم كصيب. «وبرق»
(ج) لأن قوله «يجعلون» يحتمل أن يكون خبر
الصفحه ١٧٤ : ينشنه»
ومنه قوله
تعالى (وَتَرَكَهُمْ فِي
ظُلُماتٍ) والظلمة عدم النور عما من شأنه أن يستنير ، وقيل