الصفحه ٦٣٨ : لدلالة الحديث على بطلان هذا النكاح هذا. وأما قوله (ذلِكَ يُوعَظُ بِهِ) فالخطاب فيه إما للرسول أو لكل أحد
الصفحه ٦٤٦ : قوله (أَنْ يَنْكِحْنَ
أَزْواجَهُنَ) [البقرة : ٢٣٢] ثم ختم الآية بالتهديد المشتمل على الوعيد فقال
الصفحه ٦٥٨ : حائلا. وأما السكنى
فعند أبي حنيفة وأصحابه لا سكنى لهن وهو قول علي وابن عباس وعائشة ، واختاره
المزني
الصفحه ٦٥٩ : ما أوجبها لواحدة
منهن وهي المذكورة في الحكم الخامس عشر. وروي أنها لما نزلت (وَمَتِّعُوهُنَ) إلى قوله
الصفحه ٦٧٠ : فَإِنَّهُ
مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ) استثناء من قوله (فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ
فَلَيْسَ
الصفحه ١٨ : حملتموني إلا على شيطان. هذا أحد قولي سيبويه. وعلى هذا
فـ «نونه» أصلية ، ووزنه «فيعال» ، وقد جعل سيبويه في
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوسلم : «إنه قد وسع لي أن أقرئ كل قوم بلغتهم». وقيل : معناه
أن يقول في صفات الرب تبارك وتعالى مكان قوله
الصفحه ٣٩ : ، و (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشاءُ) [الرعد : ٣٩] بالواو والألف. وكتب الداع بغير ياء حيث كان إلا قوله أجيبوا
داعي الله
الصفحه ٤٤ : اشْتَرَوُا
الْحَياةَ الدُّنْيا بِالْآخِرَةِ) [البقرة : ٨٦] لأن الفاء في قوله (فَلا يُخَفَّفُ
عَنْهُمُ
الصفحه ٥١ : لكونه ذا
أجزاء يصح افتراقها حسّا أو حكما ، إلا النكرة مثل قوله تعالى (تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ) [البقرة
الصفحه ٥٤ : كلام الله تعالى لزمنا القول بأن الصفة الواحدة بعينها
قائمة بذات الله تعالى ، وحالّة في بدن هذا الإنسان
الصفحه ٥٦ : القول مني لحظة
فلحظة ثابت مستمر ، لا أن عوذي مستمر. ويمكن أن يقال : المراد أني أعوذ في حال
القراءة لقوله
الصفحه ٦٦ : ويخبر عنه وذاته تعالى كذلك. حجة المخالف قوله تعالى (اللهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ) [الرعد : ١٦] فلو كان الله
الصفحه ٧١ : ) [الشورى : ٥١] (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ) [البقرة : ٣٠] (ما يُبَدَّلُ
الْقَوْلُ لَدَيَ) [ق : ٣٠] (وَمَنْ
الصفحه ٨٤ :
كقولهم شكرا وعجبا وسبحانك ومعاذ الله ، فعدل إلى الرفع للدلالة على ثبات المعنى
واستقراره نحو قوله تعالى