الصفحه ٤٠٤ : الحكمة العظمى والمقصود الأسنى تعليم ما فيه من الدلائل والأحكام.
وثالثتها قوله (وَالْحِكْمَةَ) أي ويعلمهم
الصفحه ٤١٠ : ء فعل وإن شاء ترك وهذا هو الفعل
والكسب. فهذا تقرير المذاهب ، وقول الأشعري أقرب إلى الأدب ، وقول إمام
الصفحه ٤٢١ :
ينصرف إلى قوله (وَلِلَّهِ
الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ) أي كما خصصنا بعض الجهات المتساوية بمزيد
الصفحه ٤٣٦ : قوله (وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ
هُوَ مُوَلِّيها فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ) فدل على أن المذكور بعدها مرتبة
الصفحه ٤٧٣ :
ذلك إلا غلبة الظن دون التيقن. ومعنى قوله (فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ) رفع الحرج والضيق كما مر في قوله
الصفحه ٤٧٧ : ، وثالثهم المساكين وقد مر ما يتعلق بكل منهم في تفسير
قوله تعالى (وَإِذْ أَخَذْنا
مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ٤٩٤ :
بالاتفاق ، وفي غير أيام التشريق عند الأكثرين. ويوافقه الجديد من قول الشافعي «ومن
غير يوم الشك بلا ورد ونذر
الصفحه ٥١١ : . وذلك أن التائب يدعو الله
عند التوبة ، فإجابة الدعوة على هذا التفسير عبارة عن قبول التوبة.
قوله عزوجل
الصفحه ٥١٢ : تكلف. والرفث الجماع. والرفث أيضا
الفحش من القول وكلام النساء في الجماع. وقيل لابن عباس. حين أنشد
الصفحه ٥١٣ : لأنه جنس وإما لأنه مصدر «لابس»
وضع موضع الصفة. وموقع قوله (هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ) استئناف لأنه كالبيان
الصفحه ٥٢٤ : والسرف المحرم ، وكل هذه الوجوه داخلة تحت
قوله سبحانه (وَلا تَأْكُلُوا
أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ
الصفحه ٥٣٥ :
: الحج في اللغة
القصد كما مر في قوله (فَمَنْ حَجَّ
الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ) [البقرة : ١٥٨] وفي الشرع
الصفحه ٥٣٧ : ثم الإفراد ثم
التمتع. وهو قول المزني وأبي إسحق المروزي. وقال أبو يوسف ومحمد : القران أفضل ثم
التمتع
الصفحه ٥٣٩ :
وشرائطهما وآدابهما لوجه الله بدليل قوله (فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ) قال أحمد بن يحيى أصل الحصر والإحصار
الصفحه ٥٥٠ : الحجة وهو قول ابن عباس وابن عمرو النخعي
والشعبي ومجاهد والحسن قالوا : لفظ الجمع يشترك فيما وراء الواحد