الصفحه ٣٣٤ : العامل في قوله (وَيَكْفُرُونَ) على أن كلا منهما حال بحيالها ، وإما أن يكون العامل
فيها هو يكفرون على
الصفحه ٣٤٠ : من وجد بمعنى
علم. وقوله (عَلى حَياةٍ) بالتنكير لأنه أراد نوعا من الحياة مخصوصا وهي الحياة
المتطاولة
الصفحه ٣٤٢ : صلىاللهعليهوسلم كما يشعر بذلك قوله (فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ) أي إن عاداه أحد فالسبب في عداوته أنه نزل عليك القرآن
الصفحه ٣٤٣ : كما تكلم به كأنه قيل : قل ما تكلمت به من قولي (مَنْ كانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ
فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلى
الصفحه ٣٥٣ : المجزوم أو جوابا للمجزوم كل القرآن مثل
قوله عزوجل (إِنْ تَصْبِرُوا
وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُمْ) وقوله
الصفحه ٣٥٤ : كانت أو فارسية.
فلا يبعد أن
يمنع الله من قول (راعِنا) ويأذن في قول (انْظُرْنا) وإن كانا مترادفين
الصفحه ٣٥٥ : قالوا سمعنا وعصينا ، أو اسمعوا ما أمرتم به ولا ترجعوا إلى ما نهيتم عنه من
قول راعنا ، وللكافرين ولليهود
الصفحه ٣٥٧ :
يستتبع غاية. والجواب عن الأول المنع من أنه قول موسى عليهالسلام ، ويؤكده أنه لو كان هذا القول
الصفحه ٣٥٨ :
بالحول في قوله (وَالَّذِينَ
يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْواجاً وَصِيَّةً لِأَزْواجِهِمْ
الصفحه ٣٦٨ :
(بَلى) إثبات لما نفوه من دخول غيرهم الجنة ، وقوله (مَنْ أَسْلَمَ) إلى آخره جملة شرطية مستأنفة
الصفحه ٣٧٦ : نياتهم فيجازيهم
على حسب أعمالهم.
قوله (وَقالُوا اتَّخَذَ اللهُ وَلَداً) نوع آخر من قبائح أفعال اليهود
الصفحه ٣٨٢ : ، أو يرى أنك لا تقدر على
استماع خبره لأنه يورث الوحشة والضجر. وقوله (وَلَنْ تَرْضى) فيه إقناط لرسول
الصفحه ٣٩٠ : المغرور ما هذا التقصير فإن لله
المصير وما للظالمين من نصير.
قوله (وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ) تقرير
الصفحه ٣٩٤ :
في التلاوة فهو متقدم من حيث المعنى قلت : في ترتيب القصة فوائد منها : أنه
أجمل القصة في قوله
الصفحه ٤٠١ : اختيارا فيه وإن كان اختياره على تقدير ثبوته ينتهي إلى مسبب الأسباب. وقوله
(وَاجْعَلْنا) إما معطوف على