الصفحه ٣٦٣ : ) مبتدأ مع فاء التعقيب (يَخْتَلِفُونَ) (ه).
التفسير
: هذا نوع آخر من
مكايد اليهود. روي أن فنحاص بن
الصفحه ٤٦٧ :
١٧٢] إلا دعاء ونداء لأنهم كانوا في الصف الأخير من الأرواح المجندة في
أربعة صفوف : الأول للأنبيا
الصفحه ٥٠٣ :
المراد من شهد الشهر أجمع فليكن بحيث قد وجد منه الصوم في جميع أيامه ، أو
المراد من عزم على كونه
الصفحه ٥١٥ :
الفصاحة من حيث إنها استعارة كما بين في موضعه إلا أن رفع الاشتباه عن
المكلفين أهم وأولى. فالفصاحة
الصفحه ٥١٦ : صلىاللهعليهوسلم «من
لم يجمع الصيام قبل الفجر فلا صيام له» ويروى «من لم ينو» وإنما جوز في النفل أن ينوي قبل الزوال
الصفحه ٥٢٣ :
وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها وَلكِنَّ الْبِرَّ
مَنِ اتَّقى وَأْتُوا
الصفحه ٥٢٧ : هو على شاكلة الصواب : وانظروا في واحدة تفعلونها أنتم
تحسبونها برا وليست من البر في شيء ، أو أنه تعالى
الصفحه ٥٢٩ : صلىاللهعليهوسلم بذلك وصالحهم عليه وعاد إلى المدينة. وتجهز في السنة
القابلة ثم خاف أصحابه من قريش أن لا يفوا بالوعد
الصفحه ٦٠٩ : يد محمد صلىاللهعليهوسلم هو من جنس ما لا يقدر العباد عليه ، لم يلزم أن يكون
مشركا بسبب إضافة ذلك
الصفحه ٦١٧ : ذلك من بآداب الخلوة ، وقوله (وَاتَّقُوا اللهَ) زجر عن المحظورات والمنكرات ، وقوله (وَاعْلَمُوا
الصفحه ٦٣٣ :
وقد قال عقيب ذلك (فَإِنْ طَلَّقَها
فَلا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ) لكان الطلاق أربعا ، ولأن النبي
الصفحه ٦٦٣ : هذا التضعيف لا يعلم أحدكم هو
وما هو ، وإنما أبهمه الله تعالى لأن ذكر المبهم في باب الترغيب أقوى من ذكر
الصفحه ٦٧١ :
يكره الموت ويغلب الخوف والجزع على طبعه وهم الذين قالوا : لا طاقة لنا ،
ومنهم من كان شجاعا قوي
الصفحه ٦٧٥ : الدنيا وما زين للخلق فيها (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ) [آل عمران : ١٤] ليظهر المحسن من المسي
الصفحه ٧١ :
ومنها العزيز وهو الذي لا يوجد له نظير أو لا يغلبه شيء ، والحليم الذي لا
يعاجل بالعقوبة ولا يمنع من