الصفحه ٥٨٤ :
أو للفصل مع أن التأنيث ليس بحقيقي. عن ابن عباس أن الآية نزلت في أبي جهل
وأضرابه من كبار قريش. وقيل
الصفحه ٦١٤ :
أي يسيل. والواو والياء من حيز واحد. وقد ورد في الحديث لدم الحيض صفات
منها السواد ويراد به أنه
الصفحه ٦ :
الفن وفي سائر الفنون ، لا كمن هو بابنه وبشعره مفتون. كيف وقد قال عز من
قائل (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الصفحه ١٨ : من إنس أو دابة شيطانا. قال تعالى : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ
عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ
الصفحه ٥٠ :
لكونه إما حقيقة ملتئمة من أوصاف ، كسقط النار إذا شبه بعين الديك في
الهيئة الحاصلة من الحمرة والشكل
الصفحه ٥٣ : حكم العقل بصحتها بكل من التفسيرين سواء حكم
الشارع بها أو لا. والصحة في المعاملات أيضا حكم عقلي لأنها
الصفحه ١٤٢ : صفات الله تعالى فلا جرم أقدم كل طائفة على تكفير من
عداها من الطوائف ، والإنصاف أن المعتبر هو العلم بكل
الصفحه ١٤٥ : ] (فَلَوْ لا أَنَّهُ
كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ) [الصافات : ١٤٣] ولا يخفى أن إقامة الصلاة بجميع هذه المعاني
الصفحه ١٨٢ : تعبدون
واتقوا ربكم لعلكم تتقون. والجواب المنع من اتحاد مفهوميهما وخصوصا على ما فسرنا
إذ المعنى يعود إلى
الصفحه ٢٠٩ : لأنها من المشاهدات ، ثم يحييكم حين ينفخ في الصور
أو حين تسألون في القبور ، ثم إليه أي إلى حكمه ترجعون أي
الصفحه ٢٢٥ : : ١٩ ـ ٢٢] فإذا تأملت وجدت كل ذلك مأخوذا من الفرق بين العالم
والجاهل. ومن ذلك قوله (أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ٢٣٧ :
الوجود أمر معلوم بالضرورة ، وأما تصور حقيقته فأمر وراء الطاقة البشرية.
وقال بعضهم : من أدرك شيئا
الصفحه ٢٣٨ :
والعشرون : الخيال وهو عبارة عن الصورة الباقية عن المحسوس بعد غيبته ، وما
كان من ذلك في النوم قد
الصفحه ٢٤٧ : عبدي في ملأ ذكرته في
ملأ خير من ملائه» (١)
وهذا يدل على
أن الملأ الأعلى أشرف. ورد بعد قبول خبر الواحد
الصفحه ٣٠٠ :
ويجوز أن يريدوا أنهما ضرب واحد لأنهما معا من طعام أهل التلذذ والترفه ،
ونحن أهل زراعة ما نريد إلا