الصفحه ٣٢٣ :
(إِحْساناً) وإما قبل (قُولُوا) وإنما جعل الإحسان إلى الوالدين تاليا لعبادة الله
لوجوه منها : أنهما
الصفحه ٣٤٦ : لما روي في الخبر أن سليمان كان قد دفن كثيرا من العلوم
التي خصه الله تعالى بها تحت سرير ملكه حرصا على
الصفحه ٣٥٣ : مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ
رَبِّكُمْ وَاللهُ
الصفحه ٣٦٤ : ] (سابِقُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ) [الحديد : ٢١] وقال صلىاللهعليهوسلم «لا حسد إلا في اثنتين : رجل
الصفحه ٣٦٩ : سلوك طريق الحق في كل فعل ،
فاجتهد في تصيير ذلك ملكة لنفسك.
«وللناس فيما
يعشقون مذاهب»
فمنهم من يعمل
الصفحه ٤١٦ :
الكرامة من عنده. (أَمْ تَقُولُونَ) من قرأ بتاء الخطاب احتمل أن تكون «أم» منقطعة بمعنى
استئناف
الصفحه ٤٤٥ : واستئناف إخبار (يُنْظَرُونَ) ه.
التفسير
: إن في تعليق
الآية بما قبلها وجوها منها : أن السعي بين الصفا
الصفحه ٤٥٨ : والبحار ، فلا جرم ينتفع الحامل من حيث إنه يربح ،
وينتفع المحمول إليه من حيث إنه يجد ما أعوزه. وفي الآية
الصفحه ٤٦٠ :
الرعد والبرق والسحمة والتطبيق إلى غير ذلك من العجائب دلالات واضحة على
كمال حكمة موجده ومقدّره
الصفحه ٥١١ :
وعلى هذا فالإجابة عبارة عن الوفاء بما ضمن للمطيعين من الثواب كقوله تعالى
(وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ
الصفحه ٥١٨ :
والخيط الأسود ما اتصل به من آخر الليل. ومن الناس من قال : لا يجوز
الإفطار إلا عند غروب الحمرة
الصفحه ٥٢٤ :
الثالث
: المأخوذ قهرا
بالاستحقاق عند امتناع من عليه فيؤخذ دون رضاه وذلك حلال إذا تم سبب الاستحقاق
الصفحه ٥٣٣ :
من هذا التكلف على ما ظن تصحيح لفظ القرآن كيلا تنخرم فصاحته فإنه أجل من
أن يحتاج في تصحيحه إلى
الصفحه ٥٥٠ : ) ط (يَعْلَمْهُ اللهُ) ط (التَّقْوى) ز للعارض بين الجملتين المتفقتين (الْأَلْبابِ) ه (مِنْ رَبِّكُمْ) ط لأن «إذا
الصفحه ٥٥٩ : المبرد
والزجاج هاهنا مع العلمية حذف التنوين وإبقاء الكسر كبيت امرئ القيس في رواية.
تنورتها من