الصفحه ٤٤٣ : بقضائه (وَإِنَّا إِلَيْهِ
راجِعُونَ) إيمان بقدره. واعلم أن الرضا بالقضاء إنما يحصل للعبد
من الله تعالى
الصفحه ٥٣٠ :
الشهر الحرام ، فإن إقدام الكفار على الكفر في الشهر الحرام أعظم من ذلك.
وقيل الفتنة أصلها عرض الذهب
الصفحه ٥٩٠ : آت قريب ، والحاصل أن أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان ينالهم من المشركين والمنافقين أذى كثير
الصفحه ٦٠٣ :
أبو حنيفة : المطبوخ من عصير العنب إن ذهب أقل من ثلثيه فهو حرام لكن لا حد
على شاربه إلا إذا سكر
الصفحه ١٦ : ، ويحصل منها في القلب أن يصير العبد مريدا لأن يصونه
الله تعالى عن الآفات ويفيض عليه الخيرات ، ثم يصير
الصفحه ٦٧ :
طلب مرضاته ـ ومنها النفس قال تعالى : (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ
الصفحه ٧٣ :
وفي لفظة «هو»
أسرار عجيبة منها : أن العبد إذا قال : يا هو فكأنه يقول : ما للتراب ورب الأرباب؟
وما
الصفحه ١٣٣ : إشارة
إلى ما لا بد منه من الاستقامة على الشريعة في أول الأمر (إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ
الصفحه ١٤١ : .
الثالثة الأيمان إفعال من الأمن. يقال : أمنته وآمنته غيري. ثم
يقال : أمنه إذا صدقه. وحقيقته أمنه التكذيب
الصفحه ٢٠١ :
والمشاهدات والأسرار والإشارات والإلهامات وغيرها من المواهب ، وإنهم
يشاهدون أحوالا شتى في صورة
الصفحه ٢٠٣ : ، وكما أن الزوان يلتقط ويحرق بالنار فكذلك رسل الله
وملائكته يلتقطون من ملكوته المتكاسلين وجميع عمال الإثم
الصفحه ٢٣٢ :
أي الأعمال أفضل؟ قال الأعرابي : الإيمان بالله. قال : فما نجاة العبد من
الهلكة؟ قال : الثقة بالله
الصفحه ٢٥٩ :
يا سائلي عن
رسول الله كيف سها
والسهو من كل
قلب غافل لاهي
قد
الصفحه ٢٧٢ :
(وَإِيَّايَ
فَارْهَبُونِ) فلا تنقضوا عهدي وهو من قولك : زيد أرهبته أي زيدا رهبت
رهبته بتقديم
الصفحه ٣١٥ : (مُسَلَّمَةٌ) من آفات صفاتها ليس فيها علامة طلب غير الله (وَما كادُوا يَفْعَلُونَ) بمقتضى الطبيعة لولا فضل الله