الصفحه ٥٩٣ :
لصغرهم ، ثم المساكين الذين هم غير اليتامى ، وأبناء السبيل لأنهم بسبب
الاشتراك في دار الإقامة من
الصفحه ٧٤ : معان لا يمكن إثباتها بالحقيقة في حق الله تعالى منها :
الاستهزاء (اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ) [البقرة
الصفحه ٧٧ :
نستدلّ على كون الشعاع مستفادا من الشمس بدورانه معها وجودا وعدما وشروقا
وأفولا ، ولو كانت الشمس
الصفحه ١٧٦ :
وخالطتها ، حصل من اختلاطها موجودات شتى. فإذا هيج الفلك بإسخانه الحرارة
بخر من الأجسام المائية ، أو
الصفحه ١٨٤ :
روائحها دلالة ، فمنها قوت البشر ، ومنها قوت البهائم (كُلُوا وَارْعَوْا أَنْعامَكُمْ) [طه : ٥٤
الصفحه ١٨٦ : عليهالسلام بتلك المعصية أهبط من الجنة وقال الله تعالى : لا يسكن
في جواري من عصاني. وقال تعالى : (وَجَعَلْنَا
الصفحه ١٩٣ :
نرى عليه أهل الخطابة والشعر من وجود ما يوجد منهم مفرقا شيئا فشيئا وحينا
فحينا حسب ما يعنّ لهم من
الصفحه ٢٢٢ : ]. أي ألهمناه ، أو المراد علمه ما سبق من اصطلاحات قوم
كانوا قبل آدم. وأجيب بأن الأصل عدم العدول عن
الصفحه ٢٣٥ :
السيل يهلك الأحياء ويميت الخلق.
وأما الأخبار
والآثار الدالة على وعيد من لم يعمل بعلمه أو طلب
الصفحه ٢٧٦ : التخويفات لما أقدم على المناهي ، فيكون داعيا لهم إلى
التهاون بالدين والجرأة على المعاصي ، وهذا مناف للغرض من
الصفحه ٢٩٩ :
«تعال جائيا وقم قائما» من الصفات القائمة مقام المصدر نحو «أقاعدا وقد سار
الركب» بقي في الآية بحث
الصفحه ٣٤٤ :
القرينة. وقوله (لِلْكافِرِينَ) من وضع الظاهر موضع المضمر دلالة على أن عداوة هؤلاء
كفر. الآيات
الصفحه ٣٥١ :
مِنْهُ
فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي) [البقرة : ٩٤٢] ويقال : هذه الواقعة
الصفحه ٣٧١ :
وهذا حكم عام لجنس مساجد الله ، وأن مانعها من ذكر الله تعالى مفرط في
الظلم ، ولا بأس أن يجيء الحكم
الصفحه ٣٩٧ : لما أهبط إلى الأرض استوحش منها لما رأى من سعتها ،
ولأنه لم ير فيها أحدا غيره فقال : يا رب أما لأرضك