الصفحه ٣٦٧ :
يهيجوا قتالا وفتنة. وأيضا القليل منهم كان يقاوم الكثير من المشركين (إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ
الصفحه ٥٧٥ :
تقسيم آخر يعرف منه مطامح أنظار الناس على الإطلاق ليعرف أرباب النفاق. من أصحاب
الوفاق. عن السدي : نزلت في
الصفحه ٦٦٢ :
وقيل لهم : قاتلوا. وإن كان استئناف خطاب للحاضرين على ما هو اختيار
الجمهور من المفسرين فلا إضمار
الصفحه ٣٠ : معروف المبتدأ معلوم المنتهى. قيل : اشتقاقها من سورة البناء
والمدينة ، لأن السور يوضع بعضه فوق بعض حتى
الصفحه ٤٩ :
(كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) [القصص : ٨٨] أي ذاته. ومنها اسم المطلق على المقيّد كقوله
الصفحه ١٠١ :
إذا نوى مولاه السفر ، ومقيما إذا نوى الإقامة. حجة من قرأ «ملك» أن كل
واحد من أهل البلد يكون مالكا
الصفحه ١٢٢ :
(وَلا يَؤُدُهُ
حِفْظُهُما وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ) [البقرة : ٢٥٥] والعلو والعظمة درجتان من
الصفحه ١٦٢ :
[التوبة : ٦١] وتكون اللام إشارة إلى الذين كفروا لما ذكرهم ، ولا يجوز أن
تكون «من» موصوفة إذ ذاك
الصفحه ٢٤٥ : يوجب
مفضوليته من جميع الجهات ، على أن قول النساء لا يصلح لأن يكون حجة.
الحادية
عشرة
الصفحه ٢٧٠ :
لشكيمتهم واستمالة لقلوبهم وتنبيها على نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم من حيث كونه إخبارا بالغيب مدرجا في مطاوي
الصفحه ٤١١ :
يا طلابي وزواري كما ترجعون إلى الكعبة في الصورة ، ومأمنا للسالك من
تصرفات الشيطان ومكايده حين بلغ
الصفحه ٤٥٦ :
في أنفسهما آيتين على وجود الصانع ووحدانيته ظاهر ، وكذا من جهة ارتباطهما
بحركة النير الأعظم ، وكذا
الصفحه ٥٠٢ :
وصاحب هذا القول ارتكب الإضمار حذرا من لزوم التخصيص في حق المسافر إلا أنه
يلزمه ما فر منه أية سلك
الصفحه ٥٠٦ : مفتقر ممكن. وأيضا لو كان في
المكان ، فإما أن يكون غير متناه من جميع الجوانب وهو محال فإن كل بعد متناه
الصفحه ٥٨٣ : بينات فأنكروها لا جرم استوجبوا
العقاب من الله تعالى ، وذلك تنبيه لهؤلاء الحاضرين على أنهم لو زلوا عن